21 سوية في الغالب � سان ال � إن أن طبيعة ال � إل � في جوهريهما إلى جانب الخير. � أعم ميالة ومنحازة ال صور � شرية منذ قديم الع � الحروب التي حاقت بالب شريرة ل تقدر الجمال. والجمال � بواعثها مكنونات المكتمل ل يتوفر في فن من الفنون بقدر ما هو عليه سرح، فهو الوعاء الجامع لكل فنون الجمال، ومن � في الم سرح حياة، � ل يتذوق الجمال ل يدرك قيمة الحياة. والم أنواع الحروب العبثية � إلى نبذ كل � أحوجنا اليوم � فما ؤجج من دون وازع من � والختلافات العقائدية التي ت شوائي تكاد � شاهد العنف والقتل الع � ضمير حي، وم � سعة � شا � صحوبة بهذه الفوارق ال � سرها، م � أ � تغلف المعمورة ب أجزاء من العالم � ش وفقر مدقع، بين � بين غنى فاح ضاء � أجل الق � ضافر قوى الخير من � أوبئة ل تت � منكوبة ب ستوطنة. � ض اليدز وغيرها من الوبئة الم � أمرا � عليها ك صحر والجفاف في ظل انعدام الحوار � شكلات الت � إلى م � ش � أجل العالم الذي نعي � ضاً من � ضنا بع � الحقيقي مع بع ضل. � أف � ً فيه مكانا
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy