116 س. � سي لفار � أي جزء من البر الرئي � سكنون � سكن الجزر، ل من ي � التي ت شيراز في � إلى � أكتب � أني لم � سن الحظ � أن من ح � وقد ثبت منذئذ سعادة محمد نبي خان برغبته � ّ إلي � س بعث � أم � ضوع. فليلة � ذلك المو شتي كبيرة - بعد � إليه، وكانت ده � إليّ، وبالطبع ذهبت � أن يتحدث � في ضي - � شهر الما � أت ما جاء في خطابكم بتاريخ الرابع من ال � أن كنت قد قر � شير � أمير ي شراغ علي خان، وفرماناً من ال � سالة من � أ عليّ ر � حينما قر أن � ب *سن المعيني � سمية من الموانئ الجنوبية ومن ملا ح � أنباء ر � إلى ورود � سفينة حربية، قد هاجم � صحبه في � أنت ت � سطول، و � أ � سيد بدر، ومعه � ال ستولى على القلعة، � سيد بدر قد ا � أن ال � سترد البلدة والقلعة، و � كمبرون وا ساعدة التي قدمتها له. وقد ذكر � ستطاعته ذلك بدون الم � أنه ما كان با � و سلك � أن ن � ، شديد جداً من جانبنا � صرف � أن هذا ت � الخطاب والفرمان أمتين تفاهم جيد. سلوك العدائي، بينما يقوم بين ال � معهم هذا ال سبب � أي أن يحدث ذلك؟ ول � أل المقيم هنا كيف يمكن � س � وهو ي صرف على هذا النحو، بينما هم يبذلون جهدهم ليقدموا لنا كل � نت سوء المعاملة التي لحقت بالرعايا البريطانيين في � سلب و � ض عن ال � تعوي شيراز ل � إلى � أن الروايات التي بُعث بها � أجبت الخان ب � نخيلوه؟ وقد سيد بدر � أن تتعاون مع ال � أنك ل يمكن صحيحة، ل � أكيد غير � أنها بالت � بد أنك على � س، و � أحد من رعايا جلالة ملك فار � ضد � أعمال عدائية � في ض القبائل � إذا كانت بع � أعرف ما � أن � س من ذلك طلبت مني � العك ساءة، � إ � أدنى � صد تجنب � أنك تق � أم ل، و � سية � تحت حماية الحكومة الفار شك عندي في � أنه ل � أمر، و أطلعك على هذا ال صة ل � أنتهز الفر � س � أني � و سميته بالمعيني � صور حاكم لفت. وورد هنا ت � سن بن محمد المن � سن على ح � سمية ملا ح � سيتون» ت �« سيد � أطلق ال � * شم. � أنه يتزعم قيبلة المعيني في ق ل
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy