12 أن «لوريمر» لم ينتفع بتلك الميزة كما كان � لكن العيب في عمله هو ستفادة من ذلك الطلاع � سلطته المرجعية الم � ستطاع ب � إنه ا � ينبغي، بل أنها حقائق ل تقبل الجدل. � شائعات على � أكاذيب وال ض ال � أن يعر � ضه � إلى خدمة غر � إلى حد بعيد، وتعمد � أليفه انتقائية � وكانت طريقة ت سبب � أن نفهم ال � صعب � س من ال � شبوهاً. ولي � بقدر يجعل عمله محرّفاً م ساعد ذلك � إلى اللغة العربية، فقد � شمه في ترجمته � وراء الجهد الذي تج ستعمارية البريطانية. � شر وجهة النظر ال � الجهد على ن »Dr.J.B.Kelly أن «الدكتور ج.ب. كيلي» « � ً ضا � أي � ومن الغريب ضع «لوريمر» � م» و 1880 - 1775 : سي � في كتابه «بريطانيا والخليج الفار :)1(ً سه يعترف قائلا � إن «كيلي» نف � . صادر الوثائقية المطبوعة � في قائمة الم صات في دائرة الخارجية � إن عدداً من مجموعات الوثائق والملخ �« »J.A.Saldanha سـالدانها» « � . أ �. ضعه «ج � بحكومة الهند، معظمها و س الجغرافي � سم التاريخي من القامو � أليف الق � ستعداداً لت � جُمعت ا سجلات � سائل من � أنها تحوي نخبة كبيرة من الر � »، ومع Gazetteer« إن بها قدراً كبيراً من � ؤون الخليج ف � ش � حكومة الهند وحكومة بومبي عن صحتها التاريخية». � إغفال، ول يمكن دائماً العتماد علىالحذف وال صنيفه � أن نوفق بين اعتراف «كيلي» هذا وبين ت � صعب � ومن ال ض � صدر وثائقي، لكن كان غر � أنه م � ستعماله له على � لكتاب «لوريمر» وا إنه � أن نقول � ض كتاب «لوريمر». ويمكن � أن يعار � أن يدعم ل � » «كيلي ستعمارية بلا � إن تبنيه لوجهة النظر ال � أكثر من الملك». و � ً «كان ملكيا سهم. فقد � أنف � ستعماريين � شة يكاد يفوق ما نجد لدى الموظفين ال � مناق سكرتير حكومة بومبي � »Francis Warden س واردن» « � سي � ذكر «فران صنة لم تكن محلية من � إن القر � : م 1819 سنة � شهيرة في � في مذكرته ال
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy