144 إليّ بتحياته � ستلامها؛ بعث � صهر بابا خان موجود في البندر ينتظر ا � إليه. � أزوره. وافقت على الذهاب � أن � أثناء الليل راغباً في � شب وقد جمعها � مناً من الخ 20 سن � سلّم محمد جابر من ملا ح � ت سخرية. � أخذون ما يريدون ممن � س الذين ي � القرويون يتجنبون الجنود الفر سوق. � إلى ال � جاءوا إنجليز على موانيهم أن يتردد ال � زارني كل التجار، ورغبوا في أعالي البلاد، وكانوا متلهفين جداً � سابق، وكذلك عدد من تجار � كال سال � إر سائل ل � أو و � ً سوقا � ضمن لهم � س ي � سا � أ � سلام على � أن يقوم ال � إلى � أخرى. ض الموانئ ال � إلى بع � أمن � ضائعهم في � ب أيوبمحمد مهدي؛ وبعد التحية � سمه � وقت الظهر: زرت الخان، وا سلطته � سيكون من � إذ � ، سفن � صول ال � سروره بو � س، عربّ عن � والجلو سه � أو يحيل اللوم من نف � ، سن � سلم الدخل من ملا ح � أن يت � عندئذ إن هناك اختلافاً كبيراً بين ما ورد في التقرير � ً ضاحكا � عليّ. وقال إنه يرى � أمور كما لحظها، و شيراز وبين حقيقة واقع ال � إلى � سل � المر أنه كان � أجبت ب � ص، وتعجب لماذا لم ندمرهم. و � صو � ش ل � أن المكان ع � إبقاء عليهم. شيراز ال � يمكن تدميرهم من مدة طويلة لو لم ترد حكومة سن؛ وحيث � إما ملا ح � س و � إما المكو � .. أنه يريد واحداً من اثنين � وكرر سفن كانت هنا فهو على يقين من واحد من الثنين، وهنا تبنيّ � إن ال � إنجليز أهالي نخيلوه، والتي منعت ال � إلى � أن الكلام يتجه � من المحادثة أنهم رعاياها، وبذلك حولت بريطانيا اتهامها من العتداء عليهم ل سم. � للقوا
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy