156 ضطراب، � سم في ا � ض اللوم في ذلك يقع علينا في وقت كان كل القوا � بع صلحوا � أشيوخ ل � ستطاع ال � سف لما حدث، ولو ا � آ � آن أن كل واحد ال � و ساء كل القبائل يحلفون له، واحداً تلو � ؤ � أنه جعل ر � أمر فور حدوثه، و ال آن. سلام ال � إليه من � صول � أن يلتزموا بما يمكن الو � آخر، على ال س، � أ � إلى حد الي � ؤلء القوم � أننا لو دفعنا ه � وزيادة على ذلك، عنّ لي صبح الحرب عندئذ عامة تكلف الكثير � سعوديين وت � إلى ال � أون � سيلج � ف أكثر � صلحة لنا � أموال، ولو نجحت فلن يكون في ذلك م من الدماء وال صيل � أن ل دخل ول محا � ً ضح تماما � صبح من الوا � أ � أنه آن، لمما نملكه ال أيديهم يوماً � شون على القليل الذي يقع في � س، وهم يعي � ؤلء النا � له أعادوا - � س قد � ؤلء النا � أن ه � ً سنا � س � أكبر النا � بيوم. كذلك ل يذكر سطول � أصرة، وكان ال � إلى الب � سطولهم � أ � أخذوه نهباً ب � ولو مرة واحدة - ما سارتنا، � أبلغ من خ � سارة � ألحق بهم خ � أن � صرة. وكان يمكن � عندئذ في الب ألف جميعه من مراكب من لنجة، كانت � سطول كان يت � ألكن هذا ال صادرة � س، وكانت التعليمات ال � صديقة في موانئ فار � ستقبل كمراكب � ت أبرمتبنود التفاق � ، صعب � سبها. وفيهذا الموقفال � سا � إلي تمنعنيمنالم � إقرار الحكومة لها. � التالي، التي تتوقفعلى أعلاه باللغة � ص المذكور � س من فبراير: جرى تحرير الن � ساد � - اليوم ال صقر في � سلطان بن � صدق عليه � ش لي � إلى ابن قرو � سلمته � العربية، و سختين. � ن سيد بدر، ودخل في حلف � سيد ابن ماجد موجوداً نيابة عن ال � وكان ال سطول � أأما عن ال � . ش � هجومي ودفاعي، تعاهد عليه هو وابن قرو إرجاع ما بقي � ضياً، و � سال الجنيبي را � إر � أمر علىستقر ال � صوري، فا � ال شيء. � سهم � سم، فلم يم � أما القوا � . سيد بدر � ضى ال � شحنة حتى ير � من ال
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy