Al Qwasim and the British Aggression (1797-1820)

161 سيلة � سم كو � صرار القوا � إ � إدخاله تحت � أن ذلك البند قد تم � ول بد أنهم كانوا تواقين � إلى ذلك. ومع � إذا احتاجوا � للخروج من معاهدة سفنهم بالتردد � سمح ل � شركة، كي ت � سلمية مع ال � إلى ترتيبات � صول � للو سلام � ضم ال � أن � ش � شكوك كبرى ب � إنه كانت لديهم � على موانئ الهند، ف شرط � سايرة هذا ال � سقط، ولم يوافقوا على م � سلام مع م � إلى � شركة � مع ال أن الحوادث برهنت - كما � سيتون». والواقع �« ضغط من � إل تحت � سم كانوا على حق في عدم ثقتهم بالعُمانيين. � أن القوا � سنرى - على � أن البريطانيين لم يكن � ً ضا � أي � أحداث ستظهر ال � ، أخرى � ومن ناحية شركة في � سة ال � سيا � سم؛ ف � سلام مع القوا � ستمروا في � أن ي � صدهم � ق ض � أجيلها لبع � إنما جرى ت � سيطرة على التجارة في الخليج لم تتغير، و � ال شع � الوقت. لقد كانتخطط المغرور «مالكولم» تنتظر التنفيذ. وكان ج ؤقت � إلى توقف م � أدت � ضالة عوامل � سيتون» ال �« ستي» وخطوات � «مان ص القوة � أكبر فكان نق أما العامل ال � . في تنفيذ تلك الخطط بحرفيتها سيطرة البريطانية في الخليج. � سكرية التي تعين على تثبيت ال � الع أو اثنين، «مورنينكتن» و«كوين» لم يكونا كافيين � ً إن طراداً واحدا � سة � سيا � سم البحرية. ولم يكن التحول التام في � لدحر قوة القوا أن قرارهم كان � إل اعترافاً بتلك الحقيقة. ول بد � سائه � ؤ � سيتون» ور �« شدوا من القوة ما � أن يح � سب الوقت، حتى يتمكنوا من � مراوغة لك ينفذون به خططهم. سنة � شهر نوفمبر � سمي في � صقر القا � سلطان بن � شيخ � أن علم ال � ما سفينة � سل له ال � أر � سقط، حتى � سيتون» في م � م بوجود «ديفيد 1807 سالتين � ستولوا عليها، مع مندوب يحمل ر � شتراها ممن ا � شانون» التي ا �« .)81( سيتون» � أخرى «لديفيد إحداهما لحاكم بومبي، وال � ، من عنده

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy