168 سلحة � سقط الم � سفن م � سحبوا لحقتهم � إلى مراكبهم وان � وعندما نزلوا ضطرت اثنتان � سفنهم وا � سفينة من � أغرقت � أخرى ف � أنزلت بهم هزائم � و .)5( أفراد طاقمهما � شاطئ وقتل كثيرون من � إلى ال � إلى الجنوح � منها سيظل � ضعه � أن و � إمامأدرك ال � سم، فقد � صر على القوا � ورغم هذا الن سنة � سرته خلافات لم تحل. وفي مايو � أ � أفراد � مقلقلاً طالما بقيت بين أقام علاقات ودية � م اتخذ خطوة كبيرة لتحقيق هذا الهدف، ف 1808 إمام في إن قوي مركز ال � أحمد. وما � س بن � أكبر عمه قي صمه ال � مع خ ستطاع في � أ فوراً تجهيزاته لحملة على خورفكان. وا � الداخل حتى بد ضم � أن ين � أحد كبار الفجيرة � أن يقنع محمد بن مطر � سبيل � هذا ال إمام خورفكان. سم. ومع حليفيه الجديدين هاجم ال � ضد القوا � إليه � ، لكن )6( رجل 200 و 150 سم ما بين � وفي بداية المعركة قتل من القوا س � سيد قي � سم، فقتل ال � صالح القوا � إلى � سير المعركة � سرعان ما تغير � إمام عن من رجال ال 500 صل � أمكن ف � وهو يحاول الهرب بحياته، و .)7( سفنه � إلى � صول � صعوبة كبرى في الو � إمامسطول، وواجه ال � أبقية ال أثناء � سفينته، وفي � إلى � صل � أمكن حمله على قارب حتى و � وفي النهاية .)8( صيب بجرح طفيف � أ � ذلك سم في تلك � صقر الذي قاد القوا � سلطان بن � في مقابل ذلك حقق أنه طارد العمانيين في داخل � إلى مجده � ضيف � أ � صراً كبيراً، و � المعركة ن سنة � أحداث في ضع «كيلي» تلك ال � . وي )9( صحار � ضيهم حتى � أرا � س الخيمة � أ � إل نتيجة خلطه بين الهجوم على ر � س هذا � . ولي )10( م 1807 م والهجوم على خورفكان فيما بعد. 1807 سنة � إبرام � سم والبريطانيين بعد � أحداث بين القوا إلى تطور ال � آن نعود ال أن � سهم � أنف � شهادة البريطانيين � ضح � م. تو 1806 سنة � سلام � اتفاقية ال
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy