177 أخيرة من كلكتا. وبينما كان أوامر ال صول ال � سير بالحملة هو و � لبدء ال أحد رجاله وهو الكابتن «ن. ب. � سل � أر � أوامر صول تلك ال � ينتظر و إلى � » ساحل مكران من «جوادر � ص � » ليفح N. P. Grant كرانت» « .)23( س � بندر عبا أل يغير � صاً على � أن «مالكولم» كان حري � نحن نتفق مع «كيلي» في أن � أن «مالكولم» يعلم � سيما � سير الحملة، ل � أيه - كعادته - في � «منتو» ر سرعان ما غير � ضد الحملة منذ البداية، لكن � «دانكان» في بومبي كان :)24( م يقول 1809 سنة � يناير 27 إلى «مالكولم» يوم � أيه وكتب � «منتو» ر أما � ، سمى � أجل غير م � إلى � ؤها � إرجا � إلى الخليج يجب � إن الحملة �« شركة بجزيرة خرج فلا يلزم (قال هذا جبراً � خطط تعزيز مقيميات ال أي حاميات تقام هناك يجب � لخاطر «مالكولم») التخلي عنها. ولكن صول على � أن يتم الح � صور «مالكولم»، ويجب � صغر مما ت � أ � أن تكون � ستيلاء». � ض ل ال � الجزيرة عن طريق التفاو م 1808 سنة � ضون تلك الفترة وقعت بالخليج في خريف � وفي غ سفن � شرقية و � شركة الهند ال � أنها تابعة ل � سفن بدا � حوادث غريبة بين أهمية � سها ذات � إنها تابعة للعرب. ولم تكن تلك الحوادث في نف � قيل أنها � ضوعية محايدة يحكم ب � إليها نظرة مو � إن من ينظر � كبيرة، بل شركة وممثليهم في � ؤولين البريطانيين في ال � س � صغيرة، لكن الم � حوادث سب � أهمية ل تتنا � ؤولين البريطانيين فيما بعد خلعوا عليها � س � الخليج والم أهمية فائقة في � أنها ذات � أظهروها على � صحيح، و � مطلقاً مع حجمها ال سة البريطانية في الخليج. � سيا � إطار ال � أعمال � أنها � سواء على � ؤرخون على ال � ؤولون والم � س � أوردها الم � لقد أقل ما � ضد قوم � سكرية كاملة � شن حملات ع � إجرامية بررت � » صنة � «قر
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy