178 أعمال. كانت معظم تلك أنهم ارتكبوا تلك ال � إنه لم يثبت � يقال عنهم سهل وقوعه في الخليج � سوء الفهم والتفاهم، مما كان ي � الحوادث نتيجة شية في كل � أن العداوات كانت متف � أن ندرك � في ذلك الوقت. وينبغي ضطرابات الداخلية كانت هي الحالة � ستقرار وال � أن عدم ال � جانب، و أن � إلى � شير � ضي الواقعة في منطقة الخليج. كما ن � أرا سائدة في كل ال � ال شائعتين جداً في المنطقة، ولم يكن � سفن كانتا � صنة ومهاجمة ال � القر سم. كان هناك � صنة والمهاجمين عرباً ولم يكن كل العرب قوا � كل القرا سبب غريب � سيون، ول � سفن فرن � صنة هنود، وكان هناك مهاجمون لل � قرا صنة يعملون من مركزهم � صنة. وكان هناك عرب قرا � أبداً قرا � سمّوا �ُ لم ي شديدة، � ضراوته ال � قرب قطر تحت قيادة رحمة بن جابر المعروف ب سامح فيها � سفن كانت حتُتمل ويت � ضد كل ال � أعمالهم العدائية � لكن إل مرة واحدة في � ضايقات خفيفة. ولم يفكر البريطانيون � أنها م � على أنهم حتى في تلك المرة وجدوا من � سنرى � صنة، و � ؤلء القرا � مهاجمة ه .)25( أعذار ما منعهم من تنفيذ خطة الهجوم ال أ � سو � أ � أخطر و � إنهم � سم وحدهم � أخرى قيل عن القوا � ومن ناحية ض على الهجوم � سمعة من الجميع، وقُذفوا بالتهم تلو التهم للتحري � شهد � صريح هو تحطيمهم نهائياً. وقد � عليهم وتبرير الهجوم، بهدف شائعات، � سيلاً من تلك التهم المبنية على ال � م 1808 سنة � خريف سم، � صومتهم للقوا � ستغلها اثنان ممن لهم تاريخ طويل في المجاهرة بخ � وا ض � أخرى لفر � شن حملة � سنرى كل جهودهما ل � وقد وحدا كما أفكار سيادة على التجارة في الخليج، وطبقاً ل � سيطرة البريطانية وال � ال صية � شخ � سيتون» الثابتة الجامدة خططا ونفذا حربهما ال �« «مالكولم» و سم. � ضد القوا � » التابعة Fury سفينة «فيوري» « � أولى تلك الحوادث مع ال � وقعت
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy