189 إرباً. � ض طريقهم � ص اعتر � شخ � المتهورون فوقها وقطعوا كل ستمر يدافع � صيب الكابتن «هوبوود» بثلاثة جروح خطيرة، لكنه ا � وا صابه من � أ � سفينة مغمى عليه لجرح � سقط مرة على ظهر ال � سه و � عن نف ضعة � أفاق وهاجم الذين هجموا عليه وقتل بيده ب � س، لكنه � سد � طلقة م سيد � إرباً. وقتل ال � إعياء وتغلبوا عليه قطعوه صابه ال � أ � أفراد منهم. ولما � ؤول عن حماية � س � سب والم � سية ومعه المحا � أمريكي الجن � «بيجون» وهو أن توقفت كل � سفينة بعد � أعلى ال � أقيمت لهم ب � سفينة في مذبحة � ال سمح � ساء ومن بقي من الرجال فقد � ضباط والن � أما عن ال � . مقاومة أن يتخلوا عن دينهم. وقتل ما بين ثلاثين � شريطة � أحياء � لهم بالبقاء أربعين جندياً هندياً. � و صميماً مما بذلته � شد عناداً وت � أ � سفينة بذلت مقاومة � سمعنا ب � أن � ندر أبحرت فيها وقلة � إذا راعينا الظروف التي � «منيرفا» في تلك الحالة، و صحبه � سفينة قتال لكان من الظلم لذكرى كابتن «هوبوود» و � معداتها ك إن لم يكتب له � إعجاب مواطنيه بقتاله المجيد و � سجل � أل ن � شجعان � ال النجاح». أمجاداً � ضيف � إثارة والمبالغة، وت أخرى تقوم على ال � لدينا هنا رواية ستيلاء � أن يتم ال � سفينة داو قبل � 16 أغرقت � سفينة «منيرفا» التي � إلى ال � صيل فلا تبعد عما ذكره تاجر البهرة. كانت � أما بقية التفا � . عليها أخبار الحملة. لكن � أن عمت الموقف � إلى � شائعات ل تزال دائرة � ال صورة على � سكن الغبار وظهرت ال � أن � أنه بعد � أن نلاحظ � من المفيد م حادثة 1809 سنوي في عدده � سيوي ال � آسجل ال � أورد ال � حقيقتها :)36( «منيرفا» على الوجه التالي ض الوقت عن � سائدة بع � أمر الرواية التي كانت آخر ال � أكدت � «ت
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy