Al Qwasim and the British Aggression (1797-1820)

192 صل فرقاطة البحرية البريطانية «نيريد» (لمعونتها)، � أن ت � سيلف» قبل �« سبيل هذا. � وكانت قد بذلت كل جهد من البداية في ض � أن نخف � ستطع � سفينتنا لم ن � إلى جانب � وباندفاع مركب العدو أن نرفعها بما يكفي � سط الرياح والماء، ول � ضرب المركب و � المدافع ل أمرت كل رجالي � أي عدد من الطاقم؛ ف � ضاء على � صويبها للق � لت سفينتنا، � إلى � صعود � أعداء من ال سلحة الخفيفة لمنع ال � أستعمال ال � با سفينة، وخلا � ونجحنا في ذلك حتى قل كثيراً من كانوا على ظهر ال أعداء في كل جانب الميمنة. وبعد قليل تغلبوا علينا تماماً، المجال ل سحبونا وراءهم. � أن � ولم يلبثوا ضرب � ساعة الرابعة حين اقتربت الفرقاطة «نيريد» بحيث ت � وفي ال صدين الهروب، � سيلف» قا �« سحب، وتركوا � بدن المركب، حلوا حبل ال أحد � أغرقت � أملهم هذه المرة تماماً فقد تعقبتهم الفرقاطة و � لكن خاب ض الوقت، لكن � أفراده لبع � أنقذ � آخر فدنا من الفرقاطة وأما ال � . المركبين سه. � صير نف � أنه واجه الم � سباب تحمل على العتقاد ب � أكل ال شتباك، � » قرب نهاية ال Denton وقد قُتل الليفتنانت «دينتون» « صميم � أعظم ت � أفراد أبدى جميع ال � أعظم العون، و � أمدني ب � وكان قد وجلد. »Service س» « � سيرفي �« سفينة البحرية البريطانية � ساء نادت � وفي الم سيلف»، وعندما علم الكابتن بالظروف، بعث قاربه �« سفينة � على ال ضي مني كل عرفان � أنيمجروح تقت � لي، وعنايته الفائقة بي حين علم إلى غرفته ووفر لي كل ما يلزم من الراحة، وهو � أخذني � وامتنان. وقد آخر لحظة من حياتي. � إلى � أذكره � سوف � ما سيلف»، �« سفينة � أمر ال � »Conyers تولى الليفتنانت «كونيارز» «

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy