194 أن «لوريمر» و«كيلي» كليهما كانا على � أهم من ذلك كبيرتين». لكن ال أن � أن تقرير القائد لم يذكر � سم، مع � سفن تابعة للقوا � أن تلك ال � يقين ب أنها � إلى � شر � أنه لم ي � ضلاً عن � إطلاق، ف سفن كانت عربية على ال � تلك ال سفينتين � أن «لوريمر» و«كيلي» تحدثا عن � إلى ذلك نجد � ضافة � إ � . سم � للقوا إن � » سيلف» و«نيريد»، وقال الليفتنانت «كراهام �« في تلك الحادثة ساء. � سها في ذلك الم � س» كانت قريبة في المنطقة نف � سيرفي �« سفينة � ال سفينة هناك. وما � أحد فيخبرنا ماذا كانت تفعل تلك ال � ولم يتطوع أن اللوائح كانت تمنع �« أكد � » أن كلاً من «لوريمر» و«كيلي � يلفت النظر صار � ستخدام و � أن فات وقت ال � إلى � ستخدام مدافعها � سيلف» من ا �« أخراً جداً». � مت سفينة � شبثوا وتجمعوا فوق ال � سم ت � أن القوا �« » ومع ذلك ذكر «كيلي شد من � وتغلبوا على طاقمها بزيادة عددهم». وتحدث «لوريمر» عن ح شاهقة فوق ظهر � سفن العربية من مقدماتها ال � الرجال قذفت بهم ال سقطوا � سيلف» الذين �« شاملة لرجال � سيلف». وتلا ذلك مذبحة �« شك � أدنى � » ستميتاً. لم يكن لدى «لوريمر» و«كيلي � وهم يقاتلون قتالً م سم. � أن المهاجمين كانوا من القوا � في أتباع � صنة العرب في الخليج في ذلك الوقت هم الجلاهمة � كان القرا أن الهجوم � إلى � شير طريقة الهجوم في تلك الحادثة � رحمة بن جابر. وت سلوب � أ � آخر. وكان � أي طرف � إلى وقوعه من � شير � أكثر مما ت � وقع منهم صنة، ولم يقل � صنة متمرنين جداً على عملية القر � سلوب قرا � أ � الهجوم أخرى. � أية حادثة � سلوب في � أسم كان لهم مثل هذا ال � إن القوا � أحد � صنة � سلوب قرا � أ � أنه � سلوب الهجوم الذي ثبت � أ � لكنه كان من نمط شهور � أن رحمة بن جابر كان قبل ذلك ب � أن نذكر � الجلاهمة. وينبغي
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy