196 ص. زد � أو طاقة للرق � ً أمر الذي ل يدع لهم وقتا سفينة، ال � على ظهر ال أن يخفي البحارة العرب حرابهم عند � ض � أنه كان المفتر � سبق � على ما إل فقد تعتبر حرابهم تهديداً للبريطانيين مما قد � سفينة بريطانية، و � ظهور إن � . سفن العربية البريئة � إطلاق النار على كل ما يمر من ال � إلى � يدفعهم ستطيع � شيء ل ي � ضات � سة والوقاحة الباديتين في هذه الفترا � الغطر صديقه. � العقل ت إطلاق � أن الليفتنانت «بينت» كان هو البادئ ب � ضح في هذه الحالة � وا سبب لذلك مهما كانت المخاوف التي تخيلها. � أنه لم يتوفر � النار، و ؤكد، كما فعل � إن لم ي � ستنتاج و � ؤكد هذا ال � أن تقرير «بينت» ي � والواقع إطلاق النار، طبقاً � ساك عن � إم إلى ال � ً ضطرا � سه م � أنه وجد نف � «لوريمر»، ب ص الوحيد المتوفر � صدرت. ونورد فيما يلي الملخ � لتعليمات جديدة :)40( م من ميناء بومبي 1808 سنة � سمبر � دي 1 عن تقرير «بينت» بتاريخ صباح � سي، ومررت في ذلك ال � أكتوبر دخلت الخليج الفار � 17 «يوم سفينة «دايموند» � أنها كانت ال � سمعت بعد ذلك � ، سفينة تخرج منه � ب سه حين كنت ماراً قرب جزيرة � ». وفي ظهر اليوم نف Diamond« إلى الجزيرة. وفي � أنها تتجه � أمام ثلاثة مراكب بدا إلى ال � أيت � هنجام ر ضهم � شارات من بع � إ � أيتهم يطلقون نيران البنادق � الثانية بعد الظهر ر آخر ووقف � إليهم مركب � ضم � سين دقيقة ان � آخر. وفي الثانية وخم ل ستداروا في اتجاه الريح ووقفوا في � شم. وعندما ا � الجميع في اتجاه جزيرة ق آخران كبيرين من المواجهة بدا المركبان الكبيران من نوع الداو وبدا ال آخران في سفينتنا، وال � أولن في اتجاه المقدمة ل شاحوف، وظل ال � نوع ال أمكنني � صف � ساعة الرابعة والن � سفينة. وحوالي ال � ؤخر ال � سطح م � اتجاه سيوف � سلحين بالحراب وال � أن المراكب ممتلئة برجال م � شف � أك � أن �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy