202 أن نرفع لكم نتيجة مداولتنا � شرف � ظروف تلك الواقعة الغريبة. ولنا ال ضوع: � في هذا المو أهمية عظمى ويمكن � ألة لهما � س � أمرين في هذه الم � أن هناك � - بدا لنا 2 صفة الحقيقية � ص ال � أول يخأهمية ثانوية: ال � أن نعتبر كل ما عداهما ذا � ص العتداء. � للمراكب العربية، والثاني يخ أن تلك المراكب ذات � إجماع أينا بال � آتية؛ ر سباب ال � أ - ول 3 أبعد � » سفينة «ليفلي � صادفة بال � صفة تجارية، ولم تكن حين التقت م � سير العادي. وكانت حين � ضيه ال � أكثر مما يقت � سقط ب � صور قرب م � من إلى � ً أخيرا � سارت � سورات وقد � إلى � ؤدي بها � سير في اتجاه ي � شوهدت ت � ذلك الميناء. أن � ألة العتداء لتفقنا على � س � شك في م � أدنى � - ولو كان هناك 4 ض له الملاحون من � سفن الداو نظراً لما تعر � سبيل � إخلاء � من العدل أنه ثبت وقوع العتداء عقاب كافٍ باحتجازهم الطويل. لكن نظراً ل سبيلهم � إخلاء � أن � » سكو � سيد «بري � سنا وال � أى رئي � من مراكب الداو، ر سيد � أما ال � . سترد فيما بعد � سباب التي � أ إجراء غير حكيم ل � كان أمر كان أن طبيعتهم كانت بريئة في بداية ال أنه نظراً ل � «كودوين» فيرى سفنهم � إليهم � أن تعاد � أ الذي ارتكبوه، و � سامح معهم في الخط � ينبغي الت سلوكهم فيما بعد. � شد حذراً في � أ � شديد ليكونوا � إنذار � مع سيد � سيد «موني» وال � أي ال � أثبتت نتيجة التحقيقات كلها في ر � - 5 سفينة «ليفلي» ومراكب الداو، � سبي لل � ضع الن � أنه من الو � » سكو � «بري إن مراكب الداو - نظراً للمخاوف التي قال � ومن حالة الريح عندئذ، ف ضح � شركة، وات � سفينة ال � إمكانهم تجنب � ساورتهم - كان ب � إنها � الملاحون سفينة «ليفلي»، حيث كانوا يرون � سبة لل � ضعهم بالن � أنه من مو � ً ضا � أي �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy