203 أنها � أ � أن يظنوا خط � ً شرعة التي عليها، ولم يكن ممكنا � أتماماً تركيبة ال س معروفون � ؤلء النا � أن ه � صة � آخر، خا � أي بلد � أو � آباد � سفن مظفر � من سار يلتقون فيه � ستمروا في م � صنة، ومع ذلك ا � أعمال القر � بقيامهم ب صاروا في � إذا � ساورتهم، حتى � إنها � سفينة مع المخاوف التي قالوا � بال أحد، � ستفزاز من � شماً دون ا � أوا هجوماً غا � سمعون فيه النداء بد � ضع ي � مو شركة � شرعتها. وبعد ذلك ظهر علم ال � أ � ض � أن تخف � سفينة � أمروا ال � و ستفزاز � أي ا � إنما كرروا اعتداءهم بدون � ضحاً كما هو، فلم يحترموه، و � وا سفينة � سروا ال � أ � أن ي � أن هدفهم كان عندئذ � شك � سفينة، ول � من ال «ليفلي». سيد � س وال � أي الرئي � ستقر ر � إنه ا � - وفي هذه الظروف، حيث 6 صغيرة، � سفن ال � صة ال � شركة وخا � سفن ال � سلامة � أن � سكو» على � «بري أن يوفرها علم � شكل جوهري على الحماية التي ينبغي � تعتمد ب إلى � ساليات المهمة بالبريد العام التي يعهد بها � إر أن ال � شركة، و � ال أن يمر العدوان على التفاهم القائم � سمح ب � إذا � ض للخطر � ستتعر � سفينة � ال س � إن الرئي � بين الحكومة البريطانية والدول العربية دون عقاب. لذلك ف سراح طاقم مراكب الداو � إطلاق � أنه مع � صيا ب � أو � سكو قد � سيد بري � وال ستمر يذكر بالعواقب الحتمية � إنذار م � صادرة تلك المراكب ك � يجب م سلوك العدواني. � لتكرار مثل ذلك ال أنه يبدو من الغريب ومما � أن يذكر � سيد «كودوين» فيود � أما ال � - 7 أنها متجهة � صفتها التجارية، و � أن تلك المراكب ب � سيره � سهل تف � ل ي ؤية � سبب، ويمكن ر � أحد موانئنا، تهاجم دون � إلى � صديق � من ميناء إنجليزية سمحوا للمراكب ال � شركة، بينما هم قد � سلحة لل � سفن م � عدة أن عليها غنائم قد � أو تدخل، مع � إزعاج � أدنى � أن تمر دون � التجارية
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy