227 أنه � إلى «مالكولم». ومع � سيتون» التي بعثها �« أن ل نهاية لتقارير � يبدو شيء، ويبعث � أي � أن يكتبعن � إنه تولى مهمة � سقط، ف � كان يكتب من م أو عمان � سواء كانت عن اليمن � ص المنطقة كلها � شائعات التي تخ � بال أكمله. ول يمكن � ساحل الهند ب � أو � س � أو فار � صرة � أو الب � شبه الجزيرة � أو � إل � ست � إل على القليل جداً مما قاله. ومعظم تقاريره لي � إقامة الدليل � ضوء ما نعرف من � أو تدقيق. وفي � ص � أي فح هذياناً مختلطاً ل يثبت ل شهور من � ضعة � أنه مات بعد ب � صحة جيدة، و � أنه لم يكن في يوم ما على � شديدة � أنه كتبها وهو يعاني من حمى � ستبعد � كتابة تلك التقارير، فلا ي شروع يمكن به � أنه كان يخطط لم � ضح � أ. ومع ذلك فمن الوا � سو � أ � ض � أو مر � ستطاع تجميع � سعوديين، وكلما ا � ضد ال � قيام حلف بين بريطانيا وعمان سعوديين � سن بطبيعة الحال. وكان يرى في ال � أح � أكثر كان ذلك � حلفاء سها. � خطراً كبيراً ل على الخليج فقط، بل على بريطانيا في الهند نف ضح � أو � ض على � سعودي لعقله المري � صرف. وقد تمثل الخطر ال � وهذا هراء سم بها. وهكذا اعتقد، � صنة التي توهم قيام القوا � أعمال القر � صورة في � سم في كل ميناء في � شائعات التي تزعم بوجود القوا � شجع ال � ولعله ساحل � ستحيل وقوعها عند موانئ ال � أو تتحدث عن هجمات ي � ، الخليج أنه � شبه الجزيرة العربية. وطبيعي � ساحل الجنوبي ل � أو على ال � الهندي إبلاغها � إنما كان همه هو � لم يكن هناك وجه لتحقيق تلك الحكايات، و سرع ما يمكن. � أ � إلى «مالكولم» في بومبي ب � صحة تلك التقارير وما بها من � أدرك عدم � سه � أن «مالكولم» نف � ول بد صاعدة � أزمة المت إجراء لمواجهة ال � أي � أنه اتخذ � أنه ل يبدو تخيلات، ل أن «مالكولم» فقد - ولو � س يبدو � سيتون». وعلى العك �« صفها � التي و أ الحملة � أرج � ض الوقت - ما كان له من نفوذ لدى «منتو» الذي � لبع
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy