Al Qwasim and the British Aggression (1797-1820)

260 سم، � أيدي القوا � سلحة، التي كانت ب � سفينة «منيرفا» الم � الميناء. ووقفت ال أبراج، وقد هاجمتها فوراً مراكب الفرقة أحد ال � غرب البلدة، يغطيها إحراقها. � ض الطرادات، وتم التغلب عليها و � ؤيدها بع � ت سفن � صف البلدة بمدافع الطرادات و � وفي اليوم التالي جرى ق أثراً ظاهراً. ولم يكن لدى العرب � صغيرة، مما ترك بها � المدفعية ال إن تنـزل قذيفة حتى كان يخرج نفر منهم � شعور بالخوف، فما � أي � أيديهم. � للتقاطها ب إلى � ضع خطة الهجوم، نزل الجنود � شاف البلدة وو � ستك � أن تم ا � وبعد شمال � شن هجوم تمويهي على ال � المراكب وجدفوا نحو البلدة. وقمنا ب جندياً هندياً قبل 130 سفينتا مدفعية و � شرقي من البلدة، قامت به � ال سجد عندما فتحت المدافع نيرانها، � طلوع النهار. وكان العرب في الم سية نحو الطرف � صد الهجوم الظاهر، بينما تقدمت القوة الرئي � فاندفعوا ل وجنود البحرية من 47 سرايا الجناح � و 65 ألف من الفرقة � الجنوبي، تت سلحة ميدان. � أ � صغيرة معها مدفع قذاف و � الفرقاطتين وفرقة مدفعية إلى نقطة � سارعوا � أ، حتى � شف العرب ما وقعوا فيه من خط � إن اكت � وما سفن المدفعية هزتهم � صياحاً عظيماً، لكن قذائف � صيحون � النـزول ي أن سرعان ما تغلبوا عليهم تماماً. ول � شكل مريع و � هزاً عنيفاً، ونزل الجند ب أمام � إنهم لم يثبتوا � شجعان ومهرة في القتال الفردي، ف � ؤلء العرب � ه شرة � ساعة العا � ش كامل موحد. وبحلول ال � أعداء لهم في جي � صدمة � أزعجتهم جداً القذائف � أخرجوا من البلدة، وقد � سم قد � كان القوا سلحة � أ � سة من � سطوانية من مدفعين قذافين وخم � أوالطلقات ال أكواخ، ومنها ض ال � شعال النار في بع � إ � سبب المدفعان في � الميدان. وقد ت

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy