286 سقط. وفي � إلى م � صرة � سمه من الب � صبعلى ا � صدق. وكانت اللعنات تن � ت صنة � ضربة في تاريخه في القر � أكبر � م حقق 1809 سنة � أخيرة من أيام ال ال سقط، � سير في الخليج من م � شرين مركباً كويتياً ت � ستولى على ع � حين ا أن يبقي منهم على فرد واحد». � أجهز علىجميع ملاحيها دون � و أن � أمكن � شركة، ف � لكن ذلك لم يكن يمثل تهديداً لتجارة ال ضى عنه. � تتغا آخر. فمع � ضرب به المثل في اتجاه � وامتد النفاق البريطاني الذي ي سعوديين � أنهم يعملون نيابة عن ال � أكيد � سم قد اتهموا بكل ت � أن القوا � ض � أنهم، ولم يعتر � ش � سعوديين تركوا و � إن ال � أثيرهم الكامل ف � وتحت ت سة البريطانية � سيا � أركان ال � سياً من � سا � أ � ً صبح ركنا � أ � أحد. لقد � عليهم أعمال عدائية � أل يتورط في � ، ؤول في الخليج � س � إبلاغها لكل م � التي تم ستفزاز � أعمال فيها ا � أية � إمكان عنأن يمتنع قدر ال � سعوديين، و � ضد ال � سم. وكانت � سعوديين والقوا � لهم. ولقد كان العمانيون يحاربون ال أي هجوم على � إمام في أن تتحالف مع ال ستعداد ل � بريطانيا على ا أن تقف معه أية ظروف ل � ستعداد تحت � سم، لكنها لم تكن على ا � القوا سلام مع الزعماء � إقامة � إمام علىإنهم حثوا ال � سعوديين، بل � ضد ال � سل «ن. هـ. � م، ترا 1807 سنة � أي في � ، سعوديين. وفي وقت مبكر � ال سعود بن عبد العزيز، � سعودي � شهر مع الزعيم ال � أبو � سميث» المقيم في � سعوديين � صال مع وكيل ال � ستي» على ات � وتبادل الهدايا معه، وظل «مان سبتمبر � 18 سالة بتاريخ � شركة تماماً في ر � ضح موقف ال � . وات )2( في الكويت :)3( س الحكومة العليا � إلى رئي � م 1810 سنة � س واردن» المحترم، � سي � إلى «فران � سي لحكومة � سكرتير الرئي � ال
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy