Al Qwasim and the British Aggression (1797-1820)

387 أخرى قريبة جداً، وتكفي � أينا مراكب � سفينة لنتفاداها. وعندئذ ر � ال ضعف � سبب � ستال»، ب � عدة دقائق لجعلها بمحاذاتنا. ولما كانت «في أيت � طاقمها، غير قادرة على مواجهة مقاومتهم، لو نزلوا على ظهرها، ر أملكها للدفاع � سيلة الوحيدة التي � ستعمل الو � أ � أن � ً صواب تماما � من ال إطلاق � أت ب � سها، فبد � أحر � سفينة القيمة التي كنت � سي وعن ال � عن نف النار على المراكب. صديقة، فقد � أنها مراكب � أعلنت � أن المراكب � صحيح � أنه من ال � ومع أكبر مما توقعوا. � أن قوة تقاومهم � أوا � أنهم فعلوا ذلك حين ر � اعتبرت أنها لم � ستنتجت � ستال»، ا � أن المراكب لم تكن تُرى من الطراد «في ول أن � إنه بعد � أن تتجنب طلقتنا، بل � أقرب من � صارت � أن � إل بعد � ترنا سفينة � إطلاق النيران، لحظت ثلاثة مراكب قريبة جداً من ال � أ � بد أمامية سلتها ال � سل � ساندر»، منها مركب كبير جداً، كانت تحت � ألك �« سفينة � إلى ظهر ال � صعدوا � أن يكونوا � ض الوقت � شى لبع � أخ � فوراً، وكنت أن نيرانها توقفت تماماً. � صاً و � صو � فعلاً، خ أوقفنا � أنه نتيجة لمناداة المراكب علينا � أذكر � أن � ضروري � أرى من ال � و أينا مراكب � إل حين ر � إطلاقها � أنف � ست � آخر، ولم ن نيراننا بين الحين وال أيتها فعلت � أرى المراكب، لكن عندما ر � أكن � إني لم � جديدة تقترب. و سفينة عن المراكب، توقفت � صال ال � إنقاذها، وفور انف سعي ل � ما في و أن نلاحقها. � نيراننا، ولم نحاول صرفت � أني ت � أل يُرى � أرجو � ، سابقة � أحداث ال وعند النظر في ال شف هل � أن نكت � ستحيل � أن ظلام الليل جعل من الم � صة � ش، خا � بطي صعوبة الدائمة في � صرف النظر عن ال � أو تجارية، ب � هي مراكب حربية أن المراكب � آخر. والذي قوى لديّ اعتقادي أحد النوعين من ال � تمييز

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy