40 صيد هذه الجوهرة. � أو جلفار، حيث يجرى � إلى البحرين � سب � بوقت منا إلى � صيد � سم ال � ؤمر هذان التاجران بالبقاء هناك من بدء مو � أن ي � ويجب نهايته ليطلعا على الطريقة التي تتم بها التجارة. س الهيئة الهولندية � سله رئي � أر � أخرى في تقرير � وجاء ذكر جلفار مرة 27 شرقية الهولندية بتاريخ � إلى الحاكم العام لجزر الهند ال � في كمبرون إلى � سلامت» من الهند � سفينة «ديفت � أن ذهاب ال � ش � م ب 1702 يناير سماعيل كان � إ � سمه � شفهياً لبحار من المنطقة ا � ً جلفار، وهو يروي حديثا :)47( سفينة � على ظهر ال سقط، � إلى م � ساحل مالبار � شين على � شهر غادر كو � أ � سنة وثلاثة � منذ صف رعدية. لهذا قرر النوخذة � س رديء وعوا � وفي الطريق واجههم طق أفرغوا حمولة � ساحل مالبار، حيث � سالور على � العودة والوقوف في با شرقية الهولندية � شركة الهند ال � ضائع في مبنى � ضعوا الب � سفينتهم وو � أخذوا � أخرى و � ضائع مرة � سمية الطيبة. ثم حملوا الب � انتظاراً للرياح المو إلى بلدة � سكان كنورا ليبحروا � أخرى من عربي واثنين من � ضائع � معها ب ساحل العربي، ليحملوا منها � سي على ال � سمها جلفار في الخليج الفار � ا شهرين. � سالور منذ � ضائع.. ولكي نفعل هذا غادرنا با � حمولة من الب أعمال التجارية شتغلون بال � أتباعهم ي � س الخيمة و � أ � سم في ر � كان القوا ؤ � ؤل � صيد الل � سعي وراء حرفة � سعة وال � وفي زراعة غابات النخيل الوا سنوي للنخيل في � إنتاج الضع بيع ال � التي تدر ربحاً وافراً، ولقد و سم � شيخ القوا � صل � روبية، ح 800 ر 000 أيدي المالكين مقداراً يعادل � سطول مراكبهم الكبيرة يزور موانئ الهند � أ � شر. وكان � منها على الع صرة. وفي كل رحلة من � سقط والب � ش وم � سند والكت � إفريقيا وال � واليمن و صيب البحار الواحد كما يلي: � رحلات ثلاثمختلفة كانت قيمة ن
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy