396 19 سفينة في الخليج. وفي � أي � شغولين في الهجوم بلا تمييز على � م يناير كتب كابتن «د. كونيارز» قائد الطراد «ميركيوري» الذي كان شاطئ لتتوقف في � إلى ال � سفينة مالت � أن �« : شطاً عندئذ في الخليج � ن أنه لم يثبت � س الخيمة». ومع � أ � إنها تابعة لر � ض المراكب، قيل � اتجاه بع صنة، فقد هاجمها � أي قر � سم، ولم تكن تقوم ب � أنها من مراكب القوا � .)52( ستولى على مركبين ودمرهما � «كونيارز»، وا شركة، كما ذكرت التقارير، هاجمت مراكب � إن طرادات ال � بل س لها. ومنها � سا � أ � شتباهات ل � صديقة بحجة ا � أنها تابعة لدول � ثبت صفيتها � ستغرقت ت � أحمدي» التابع للبحرين، التي ا �« حادثة المركب آرثر» � . إن الكابتن «ج � سلات. وكما ثبت ف � شهر وكثيراً من المرا � أ � أربعة � أنتيلوب» قام بالتعاون مع مركب �« شركة � » قائد طراد ال J.Arthur« ستيلاء عليه ونهبه. وقد برز هذا � أحمدي» وال �« عماني بمهاجمة أن الكابتن � سيم الغنيمة، بل يبدو � إلى النور عندما اختلفا في تق � التعاون أعيد � صار � ص. وبالخت � ض الجواهر لملكه الخا � ستحوذ على بع � آرثر» قد ا �« أمتعة المنهوبة، إلى البحرين، ولكن طبعاً بدون ال � » أحمدي �« المركب .)53( آرثر» �« إلى الكابتن � ووجه اللوم سقط، � ستيلاء على مركبين تابعين لم � م تم ال 1819 سنة � وفي فبراير :)54( إلى بومبي � شكر � سالة � سه في ر � إمام نفكما ذكر ال سم � أن المركبين تابعان للقوا � أولً في � شركة � شتبه قادة طرادات ال � «ا ؤولن لرعاياي، وقد تكرمتم � أنهما ي � فاحتجزوهما، وبعد ذلك ثبت سبة». � ساعيكمالحميدةفيتلكالمنا � أقدرحقالتقديرم إنيل � بتحريرهما،و أن يرتكب مثل ذلك � » شك كابتن «لوخ � أو � م 1819 سنة � وفي مايو سقط، فقد طارد ما ظنه � أحمق بالهجوم على مراكب تابعة لم أ ال � الخط صغرها وكان به � أ � سر � أ � ؤه عندما � سم»، ثم تبين خط � أربعة مراكب «قوا �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy