399 سائهما عن � ؤ � إلى ر � أنهما كتبا � أ من هذا � سو � أصنة؛ وال � أنهم قرا � ؤلء ب � ه ؤوليتهما. � س � أنها جزء من م � هذه العملية على شان بعث بهما الكابتن «د. كونيارز»، � آخران مده � وهناك تقريران ضاً، وهما � أي � م 1819 سنة � شركة «ميركيوري»، في نوفمبر � قائد طراد ال سم. � شركة هو تدمير تجارة القوا � صد ال � أن ق � شك في � ل يدعان مجالً لل سيران قرب � أول عن هجوم على مركبين عربيين ي يتحدث التقرير ال سلحين بحراب وبنادق الفتيل، وكان � رجلاً م 14 أبوظبي، عليهما � :)61( دولر 200 ً ضا � أي � بينهم ثلاثة ركاب. وكان على المركبين إلى معالي حاكم بومبي، � معالي الحاكم.. أول � شركة تحت قيادتيفي يوم � أن طراد ال � أحيطكم علماً ب � أن � شرفني � ي شبهة � ساءً اقترب من مركبين تحوم حولهما ال � م 2.30 ساعة � نوفمبر ال ؤخرة العلم � إلى الم � أقرب رفع المركب ال 3.30 ساعة � وطاردهما. وفي ال إليه (وهو بقارة)، وكان عندئذ � صعدنا � ساعة الرابعة � ض. وفي ال � أبي ال إنه � أبوظبي، وقيل � أيام من � أحمر. وكان على بعد ثلاثة يرفع العلم ال رجلاً من القبيلة 14 س عليه حمولة، وعليه � سيلوه، لي � إلى ع � متجه سي كما � أبوظبي على البر الرئي � شون و � المذكورة بعاليه وهي بمكان بين ب شبه ذلك. غيرت � أ � سلحين بحراب وبنادق فتيل وما � قالوا. وكانوا م س من المحتمل � أنه لي � سحبت المركب ورائي. وجدت � سفينة و � اتجاه ال سفن � إلى ال � ضم � أنشرعة ل � أشرت كل ال � آخر، ون العثور على المركب ال شه � إلى المركب، ففت � ً ضابطا � سلت � أر � أحميها. وفي اليوم التالي � التي شراع. � ضة ال � سارية وعار � أنزل ال � دولر، و 200 ووجد فيه سه، وكان يتجه � صاحب هذا من المكان نف � أن المركب كان ي � يبدو أفراد الطاقم البقارة المحجوز ركب المركب � أحد � أن � سيلوه، و � إلى ع � ً ضا � أي �
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy