415 سكر، فما كان � بد منه توفيراً للوقت والجهد، وتطلب ذلك نقلها من الع ضل الخدمات � أف � ستعداده الدائم لتقديم � من الكابتن «كولير»، في ظل ا 24 سفينة «ليفربول»، زنة � أن وافق على تقديم اثنين من مدافع ال � إل � - ضعها في بطارية مقابل القلعة. � إنزالها وو � رطلاً؛ وعلى الفور تم سعادة الجنرال � سخة المرفقة من تقرير � إلى الن � شير � أ � أن � وهنا يطيب لي أعمالالجليلةالتيقدمهابكلالتجرد صيليا ل � صفا تف � ضمنو � القائدالذيت أبرزت مقدراته العالية ومهاراته التي ل مثيل لها، � ونكران الذات، والتي سوروحالبذلوالعطاء التيقلما يوجدلها نظير. � وكذلكالحما س فيها تلك الخدمات � ألم � أولى التي ست هذه المرة ال � وحقيقة لي أثني � أن � صاحب الجلالة � ستميح � أ � الجليلة من قبل الميجور «وارن»، و ضاً بالقوات � أي � شيد � أ � أن � أحب � ضابط النادر وذكائه. كما � على هذا ال شادة � ستحقون عليها ال � شجاعة نادرة ي � سالة و � أبدوا ب � العاملة الذين ضاً كلاً من الكابتن «كولير» و«نواب» � أي � شكر � أ � أن � أود � والتقدير. كما ضاً جهود الكابتن � أي � ساهمتهما في الحملة، ولقد كانتجهودهما و � على م شادة والتقدير. � صة والملازم «كامبيل» فوق ال � صفة خا � «والبول» ب سائر، بالمثل الخطة � أوامري وقائمة بالخ � سخة من � سل ن � أر � أن � شرفني � وي صيل � شكل دقيق تفا � شرح ب � أُعدت للهجوم والتقرير الذي ي � التي ضي، � الما 26 سكر في يوم � إلى المع � العلميات. لقد عادت هذه الحملة س � أ � إلى ر � سرى � أصينات، وقد تم اقتياد ال � بعدما نجحت في تدمير التح شددة. � أمنية الم سة ال � ضعوا تحت الحرا � الخيمة، حيث و أقوم بمختلف الترتيبات � سي رهيناً في هذا المكان � لقد وجدت نف شير � أ � أن � سعدني � والجراءات مع زعماء المناطق المجاورة، والذين ي
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy