Al Qwasim and the British Aggression (1797-1820)

422 س � شهد له بالحما � إن الكل ي � صاحب الجلالة «ليفربول»؛ وحقيقة ف � إنه لم يخذله قط � صور. وحقيقة � صبر الطويل الذي فاق الت � الدافق وال أبلغ دليل � إحكام ودقة متناهية، ولعل � ؤدي العمل ب � ضاً كان ي � أي � إنه � بل أماكن التي حددت لها صبها في ال � إنزال المدافع ون � على ذلك قيامه ب شرف كابتن «والبول». � سطة الم � بوا شكر والتقدير � أنني مدين بالكثير من ال � أعترف ب � إنني � أمر وفي واقع ال سعادة � صاحب الجلالة، والتي يقودها � ل 65 لفرقة الرماة في الفوج صلون العمل بنكران ذات منقطع النظير، � الملازم «هنت»، فقد ظلوا يوا ضوا لنيران العدو � ؤدون خدماتهم بتجرد وهمة ل تفتر، فهم قد تعر � وي إن روحهم المعنوية العالية � . صغيرة � في حقول النخيل وفي المدينة ال أن نعمل � ضت � وتوثبهم وثباتهم وقوة عزيمتهم وخفة حركتهم هي ما اقت إلى الكابتن � سهم ذلك. و � سيطرة عليها حتى ل ينجرفوا في حما � على ال إلى الكابتن «كوك» قائد الحملة في الجانب � و 65 «ديجباي» قائد الفوج صول لهم � شكر مو � شكري وتقديري وامتناني. وال � الغربي للقلعة كل إلى الكابتن � سديه � أ � شكر � أداء واجبهم، ومثيل هذا ال � على اهتمامهم ب إلى الملازم «مورلي» قائد � قائد التعزيزات و 47 س» قائد الفوج � «باكهاو سلاح المدفعية. � س» تحديدها واختيارها لكي � أى الملازم «براي � إن المواقع التي ارت � سن تمييز هذا � صافة وح � شف مدى ح � صب فيها بطاريات المدافع تك � تن شادة والتقدير. � إستحق ال � أمر ي � ضابط القدير، وهو � ال سعادة الجنرال قائد الرتباط � إلى الجنرال «كوليردك» نائب � و سماح لهما � ضلت بال � سكرتيركم الحربي، وقد تف � » سون � والكابتن «ويل شعر بالكثير من المتنان لهما على � أ � . بمرافقتنا طيلة مدة هذه المهمة

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy