423 إلى الملازم � سبة. و � ساعداتهما المقدرة في كل منا � صائحهما القيمة وم � ن س فقط على � أدين له بالفعل لي � ضابط المعاون الذي � «هاريوت»، ال أثناء الخدمة التي قدمها لنا في العملية الخيرة، ولكن لما قدمه � جهوده إبان الهجوم على خنادقنا هنا، ولول الخدمات � س الخيمة � أ � لنا في ر ضباط لكان من � ؤلء ال � ساعدات المثمرة التي قدمها لنا ه � الجليلة والم صال بالفرقة التي كانت في الجانب � أكون على ات � أن � ّ صعب علي � ال ضطررنا � سلة الجبلية التي ا � سل � الغربي من المدينة، وكذلك على طول ال إفلات � إليها حتى نحكم عملية تطويق التل، لكي نمنع � إلى اللجوء � س الكابتن � ستخبارات وحما � وهروب قوات العدو؛ فمن خلال ا س» � ستنفذت الكثير. وبالمثل كان للملازم «بيا � سون» المترجم، ا � «تومي ضابط الرتباط، والثاني � صب نائب � أول في من و«وارن»، حيث عمل ال سي ممتناً � أجد نف � ساعد قائد الفرقة فكان عملهما رائداً و � صب م � في من شكر والثناء على كل ما قاما به. � لهما بال شير للدور الذي قام � أ � أن � أختتم تقريري هذا قبل � أن � ّ هذا ويعز علي صورة الحقيقية � سعادة الملازم «بروك»، وكيل النقل، كي ينقل لك ال � به أعقبها � إنزال وما إبان فترة ال � صف لك الجهود الخارقة في ظل مهامه � وي ضباط والرجال � صة ال � شهر، خا � شر من ال � إنزال القواتفي الثامن ع � من صل، � شموا عناء يوم كامل من العمل المرهق والمتوا � سفن الذين تج � في ال سبة لحجم العمل، وقد � سية بالن � صيرة، بل قيا � أُنجز في فترة ق � الذي صبرهم في تحمل � أولئك الرجال و س ل � شف لي هذا المعدن النفي � ك سافات � صور عملهم في نقل المعدات لم � أن تت � إرهاق، ويكفي التعب وال سكر، ذلك التعب والرهاق الذي منعهم � إلى المع � سطول � أطويلة من ال إل بعد نهاية العمليات، � صبها � سفينة لن � إنزال الخيم من ال � حتى من
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy