Al Qwasim and the British Aggression (1797-1820)

59 ضاهم، بل � أن يتاجر في الخليج دون ر � أنْ ل حق لغيرهم � صالحهم، و � تتم ل سية التي تحاول القتراب من الخليج � سفن الفرن � أن ال � أى البريطانيون � ر ،»Privateers ض من حكومتها « � سلحة لمهاجمة العدو بتفوي � كانت م صنة، ولم تفعل � إل بالقر � سفنهم � صنة» ل تعمل � أما العرب فهم «قرا � سطح مياه الخليج. � أكثر من الطفو على � سعة في الخليج وخارجه � سم التجارية الوا � شاطات القوا � سبب ن � وب سوء � صنة. وكل � سياً لمثل هذه التهامات الباطلة بالقر � كانوا هدفاً رئي أحياناً خارجه - كان � سفن البريطانية في الخليج - و � صاب ال � أ � حظ سم. وكانت كل حادثة تعتبر بيقين حتمي � صنة» القوا � يعزى لـ «قرا سم حتى ولو لم يكن مما يرد على الذهن � صنة» القوا � نتيجة لعتداء «قر سم يداً في تلك الحادثة. � أن للقوا � بحال إليها � ضاف � سلّمة، وت � أنها حقائق م � ؤخذ على � شائعات ت � كانت ال أنها تقارير قدمها � شك والريبة، ثم تقدم على � الروايات المحفوفة بال صي كل حادثة والبرهنة على � المندوبون البريطانيون الذين حاولوا تق شرار. وكلما تعذر تعيين الفاعل � أسم ال � صنة القوا � أنها من عمل قرا � أدنى � ؤولون عن الحادث دون � س � سم هم الم � أن القوا � الحقيقي جاء التقرير ب أو يدافعوا عن � ً أن يبرروا عملا � أو المقيمون � أراد المندوبون � شك. وكلما � سهلة � ضحية � سم � سلوك نحو حادثة، كانوا يجدون في القوا � أو � سة � سيا � ويلقون باللوم جزافاً عليهم. لقد كانت كل تلك التهامات جزءاً من أكذوبة الكبرى». أنها «ال � صفها ب � سة متعمدة يمكن و � سيا � صيحات � أت � سة، وبد � سيا � شرقية تنفيذ تلك ال � شركة الهند ال � أت � وبد ستغاثة الكاذبة، وردد المندوبون والمقيمون التابعون لها في الخليج � ال أكذوبة الكبرى سارعوا في تثبيت ال � شاط، و � صيحات بهمة ون � تلك ال

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy