64 شبية، � سفن الخ � مركباً من نوع ال 22 شركة، هاجمها � سائل لل � تحمل ر أطلق � س الخيمة)، ثم � أ � إلى جلفار (ر � أخذوها � س، و � خارج جزيرة قي أيام. � سراحها بعد ذلك بعدة � سياً في ميناء � شركة «فايبر» را � سنة، كان طراد ال � س ال � أكتوبر من نف � وفي سم، فيما � شبية التابعة للقوا � ض المراكب الخ � أة بع � شهر، فهاجمته فج � أبو � ستودع الطراد من بارود وقنابل. � ستيلاء على ما في م � أنه محاولة للا � بدا شاطئ، � أفراد طاقمه كانوا على ال � إن قائد الطراد وكثيرين من � وحيث سم. لكن الذين بقوا على ظهر � أمل في رد هجوم القوا � أن ل � بدا وك صعود على � صنة لل � سرعة بديهتهم، محاولت القرا � أحبطوا، ب � الطراد ساء وانطلقوا في البحر. وعندما � إر ظهر الطراد، عندما قطعوا حبال ال سددت � شبية بعدة طلقات � صدوا المراكب الخ � ، سافة كافية � إلى م � صل � و من مدافع الطراد الجانبية». سنو» جرت مهاجمتها � سين � سفينة «ب � أن ال � ذكر «لوريمر» في دعواه س الخيمة) � أ � س، واحتجزت في جلفار (ر � ستيلاء عليها خارج الرم � وال أن ذلك كان «لعدة» � » لمدة يومين فقط، وذلك في مقابل ادعاء «كيلي إن مبالغة «كيلي» رفعت عدد المراكب التي هاجمت � أيام. كذلك ف � مركباً. 22 إلى � سفينة � ال كل ذلك كان افتراء من «كيلي» و «لوريمر»، وكانت الحقيقة فيما ستي» � صموئيـل مان �« إلى � » سيـن � سفينة «ب � يلـي؛ فقد كتب قائـد ال صيل � شرح له تفا � صرة ي � » المقيم البريطاني بالب Samuel Manesty« :)17( سفينة، فقال � ظروف احتجاز ال سطول � أ � ، شم � سين»، قرب ق � سفينة «ب � إنه عندما التقى، وهو في ال �« صقر، ومعه في � شيخ � أخي ال � ، سمي � شد القا � شيخ عبدالله بن را � ال
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy