Al Qwasim and the British Aggression (1797-1820)

70 سلوك غير لئق حين زيارته للوكالة. ولو اتهموه بذلك � لجاز اتهامه ب صاف لكان مذنباً. � إن � عن عدل و أهل � ؤنا هم � أعدا � ؤنا، بينما � صدقا � أ � إنجليز، فهم أبداً مع ال � سنا في نزاع � ل صداقة، � شاعر ال � إننا نكن لكم الكثير من م � ضحنا لكم، ف � عُمان. وكما و سوف نقدم � ضرر، و � صيبكم غيرنا ب � أن ي � ضرر، ول نود � صيبكم ب � ولن ن إطلاق. أذى على ال � أي � سعنا من خير، ل � لكم كل ما في و صالح � ضار � إح أوامر ومراكب ل � سلّمت خطابكم، بعثت ب � حين ت سوية عادلة لئقة عن الحادثة � أية ت � ستعداد للقيام ب � أمامي. ونحن على ا � إن لكم عندنا وعند جميع عرب � ؛ أهم منها � التي وقعت، بل ما هو أن تلقى � ض، ويجب � ستفي � سمعة ما هو معروف م � سن ال � الخليج من ح صداقتنا وتزدهر، � ستنمو � شاء الله � إن � رغباتكم ما ينبغي من التنفيذ، و سنعبر عنها بالقول والفعل. � صداقتنا لك، و � أن تثق تماماً ب � ولك صحة والعافية». � متّعكم الله بال سميث» المقيم في �« م، كتب كابتن 1797 سنة � في الرابع من نوفمبر :أ) �23( ستي»، يقول � إلى «مان � شهر � أبو � أن يفوق � سة التي هاجمتهم (ما يمكن � «ومن بين المراكب الخم حجمه حجم الـ«فايبر»)، وجميعها مزودة بمجموعات من الرجال سالة � سمون بالب � شجعان يت � يُقارب عددهم الثلاثمائة، وهم رجال ساحل � صنة الذين قاموا بغزو � والقوة، ويختلفون كثيراً عن القرا ساتهم للتعدي والهجوم على الـ«فايبر» عندما � مالبار، وامتدت ممار أو اعتقاد فيما � سب � أي تح � سو تام، ولم يكن هنالك � كانت في حالة ر يتعلق بخياناتهم ونواياهم المبيتة في الهجوم. إن � إلى حدوث دمار كبير في المركب، ف � ضافة � إأنه بال � أُخبرت ب � ولقد

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy