74 سة � أماكن المقد إلى ال � ؤدية � سيطرت على الطرق الم � لكل المعاهدات، و أن وهب � ضتهم لول � ستقع في قب � شك كانت � لمكة والمدينة، التي بدون سن الحظ � ش البريطانية في تلك المنطقة القوة الكافية. ولح � الله الجيو سة من � أن البقية البائ � سيون قد تلقوا هزائم نهايتهم لدرجة � كان الفرن سا. � إلى فرن � صر � آمن من م � سحاب � ضطرة لن � شهم كانت م � جي أمة الغادرة، سلطان، باعتماده على تلك ال � » ضفت: كان «تيبو � أ � أن خططه قد � شركة، غير � سيادة ال � قد فكر في الهجوم على مناطق أن حكمة وقوة «اللورد مورننكتون» الحاكم العام، في � شفت. كما � اكت آخرين في الهند، لكي آمراء ال شهر، جعلته مثالً ل � أعدد قليل من ال شركة �« شركة � سيئوا فهم اعتدال وعدالة حكومة ال �ُ أن ي � يحذروا من ضعف والتخوف. � سبب ال � شرقية» ب � الهند ال ستيلاء على بلاده قد � صلت الحديث)، كان ال � سلطان، (وا � تيبو سيلان � أن جزيرة � شركة، و � ساحل الكامل للمالبار في حوزة ال � ضع ال � و سفن � ومالقا وبومبي وكل ميناء في الهند تملكها بريطانيا، مما يمكن ال أن تقديراً لذلك الظرف � إلى كالكتا. و � سورات � سو من � أن تر � التجارية صلحة دولة مثل � أقل من م � س � أنه لي � أن يقنعهم. و � وحده من الممكن سطة تقاريرهم الهادفة � ص للتجارة، بوا � سقط، كانت تدين برخائها الخا � م شركة، ثم بعد � صداقة مع حكومة ال � ضوعة لل � شروط مو � لكي تحتفظ ب ستمر في ذلك». � أن ت � أخيرة في ذلك كانت رغبة ال إمام دولة � سلطان � سيد � سلطان بالتوقيـع عـلى اتفـاق بين ال � قـام ال إيرل �« عُمان والكابتن «جون مالكولم» مبعوث معالي الحاكم العـام . ونورد فيما يلي )32(»Earl of Mornington أول مـورنينكتن» « � ساً منه: � اقتبا
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy