39 أعظم من المخاطر ، هذه البلاد � آت � إن المكاف � أقودكم للمجد � أنا ل � . غنية وغير كفء للحرب أخذوا � أن ت � ستحقون � أنتم ت � . سلب والنهب � إنما لل � و شواطئ � معكم هذه الثروة التي رماها البحر على أقول ملككم الذي � إلى بلادكم ، دعوني ل � الهند إلى � صل بكم � إنما قائدكم الذي و � إليكم و � يتحدث أطراف المعمورة . � أكون � س � أما في هذه المرة ف � ، أمر شيء بال � ضت كل � لقد فر أنا الذي يطلب منكم ذلك .. كنت � مديناً لكم .. و أحميكم بدرعي . � شارككم المخاطر و � أ � صمت ) .. � ( فترة صمت ؟! � لماذا هذا ال أين هتافاتكم التي تظهر الطموح لديكم ؟! � أين تلك النظرة المقدونية ؟ � أنكم ل � أنتم ك � أعرفكم ، و � أنني ل � أيها الرجال ، ك � تعرفونني !! صمت .. � ستمرين في ملازمة ال � سكندر كان الرجال م � إ( خلال خطبة ال ض ) .. � أر سة ل � سهم منك � ؤو � ور إلى درجة � .. أعلم � أن � أت بحقكم دون � أخط � أنني � ربما سكندر : � إال سكندر : � إال
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy