Bibi Fatima and the King’s Sons

33 إطلاق، ؤيته على ال � حيث بينت لوالدتها عدم الرغبة في ر ست مطلقة. � ؤيته، فبقيت لدى والدتها معلقة ولي � وهي كارهة ر صلت برجل ، ابن رجل برتغالي، وقد ولد في � فقامت وات هرمز، والذي كان يعلّمها القراءة والكتابة البرتغالية، وبينت أن ترى ذلك الرجل المدعو نعمة � ستطيع � أنه ل يمكنها ول ت � له أن يُخبر الرهبان عن � الله، وطلبت من الرجل الذي علّمها سيحية لكي تتحرر � أة م � أن تكون امر � أنها ترغب � صيبتها، و � م سلم نعمة الله. � من الرجل الم ؤول عن دير هرمز، � س � صل بالم � وافق الرجل على نيتها، وات . ” س دي البوكيرك � ماتيا “ إلى � ونقل الخبر صر ملك � إلى ق � سمع، وهرول � ما ي ” س � ماتيا “ صدق � لم ي إلى ملك البرتغال، � صل � ضوع حليمة قد و � أن مو � أخبره � هرمز، و أحد. وقال: � أن يظلم عنده � أن ملك البرتغال ل يقبل � و ستطيع � ستطيع العدل في هرمز، فغيرك ي � إذا كنت ل ت � “ . ” صل فيها بعد � شيخ جاويد لم يف � ضية ابن ال � أن يقيمه، فق �

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy