Bibi Fatima and the King’s Sons

77 شت مدينة هرمز على ترديد � م، عا 1601 في ربيع عام أمير سيحية، فما كان من ال � صبحت م � أ � سول الله � أن حفيدة ر � س � أن طلّق بيبي فاطمة، وتزوج ابنة وزيره ري � ّ إل � شاه � فيروز شيء � ساء، فلم يبق لها في هرمز � سيدة الن � أما � ؛ شرف الدين � ش. � إلّ ذاك الملك العجوز طريح الفرا � شاه، ويجردها مما لديها � أمير فيروز ضي عليها ال � أن يق � وقبل أموال حكومة هرمز، كان � أنها � أموال ومجوهرات، بادعائه � من سرقها ابنها من دخل الجمارك؛ كما كان يردد، فلو مات ذاك � شاه على الحكم المطلق، � أمير فيروز ستولى ال � الملك العجوز، وا س.. � شرته بين النا � سيعاقبها على كلام ن � إنه � ف أموالها ومجوهراتها، � ساء فجمعت � سيدة الن � فعجّلت إلى القلعة، حيث مقر القيادة البرتغالية، � ً وخرجت ليلا وقالت:

RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy