17 الفصل الثاني أبطـا رمحـا � بشـر علـى صهـوة حصانـه مت إلـى المجلـس � ً إلـى جانبـه ، متجهـا � وسـيفه (الخيمـة) وينـزل هنـاك ، ويقـوم بربـط رسـن أوتـاد الخيمـة وهـو يـردد � أحـد � حصانـه فـي قائال : بل تلكم غرسة قوَّمتها بيدي فلن تحل لغيري يقطف الثمرا أميـر قبيلـة � ، فلمـا سـمع عمـرو بـن فقعـس
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy