24 أزوج � أن لا � آليـت � إنـي � « : ولقـد قلـت لبشـر ألف ناقة مهرا ، � إليها � إلا ممن يسوق � ابنتي هذه إلا مـن نـوق خزاعـة ، وكان غرضـي � أرضاهـا � ولا أن يسـلك بشـر الطريـق بينـه وبيـن خزاعـة � أن العرب قد كانت تحامت أسد ؛ لأ فيفترسه الأ أسـد يسـمى � عـن ذلـك الطريـق ، وكان فيـه «داذا» ، وحية تدعى «شجاعاً» » . أنت وذاك » . � « : أعيان القبيلة � قال أعيـان انفـض ذلـك المجلـس ، ورجـع الأ أميـر إلـى بيوتهـم وذهـب الشـاعران ، وبقـي الأ � أمام الخيمة . � ً عمرو بن فقعس جالسا
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy