26 مـن الشـرق علـى صهـوة حصانـه ، وينـزل مـن أمـام فاطمـة قائال : « لبيـك يـا � علـى حصانـه فاطمة » . أين كنت يا بشر ؟ » . � « : فاطمة أُحضر لك مهرك ، خذي بشر : « ذهبت لأ يا فاطمة مهرك » . يقـول بشـر وهـو يقـدم رداءه لفاطمـة : أسد الذي ببطن وادي خبت ، « لقد قتلت الأ أسـد أسـد ، بـدم الأ وكتبـت قصـة صراعـي مـع الأ الذي قتلته ، على ردائي هذا » . أ � أ مـا كتـب علـى الـرداء يبد � بينمـا فاطمـة تقـر بشر بسرد قصيدته . بشر :
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy