16 ئر � ي عدم وجود تلك العشا ف � ي ، وتسبب ذلك جم اعة الهو با شا أبو � ن ي � ته م حول البصرة ، وخرج معهم حس �ّ وقل ي از ، رفضه ملك فارس ، � افراسياب ، فلمّا وصل إلى ش جت ه إلى الهند ، والتجأَ قائد رحمة إلى جبال لرستان � فا كم من القرنة ، ومعه أمراء الكرد 345 بفارس على بعد خ ازن قائد رحمة ي ا : قائد رحمة وم � وأسس بلدة أطلق عل با قية إلى يومنا هذا . � ي أل سلحة ، وه ل ن � ن سكنوا لورستان مع كايد ي � أما أمراء الكرد الذ تى � ي م اللّور الكرد ، ح � ي ، أطلق عل ي القاسم ممد الهو ن ن نتبع � « : ن م أرض العراق ، قالوا � ز ل بعض م ن � إذا ما ي من العجم ، لكن ذلك ي « ، وعندها قيل الهو الهو ف بعد أن توقف ورود اللور الكرد إلى أرض � الدعاء اخت ن � ف م أبناء الشيخ مطر � ؛ العراق ، أما القواسم الهول ي � ي ، والذي وصل إلى الساحل العر ن ممد الهو � رحمة م ، وقد اغتصب 1696 ي سنة قادماً من الساحل الفارس
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy