21 ستراحة الوجيزة، يهتم � سفل الجبل ، في لحظات هذه ال � أ في ا ، ويقول: " سيزيف � ب " ؤلف المو سبح � سخور، ي � ساحب الوجه، متعباً، منهكاً بين ال � نراه " أرى رجلاً ينزل بخطى ثقيلة نحو سخرة، فا � سه � هو نف العذاب الذي ل يعرف له نهاية. س هذه، والتي تعود وتتكرر مثل عذابه، � لحظات التنف سمير في كل زمن يغادر فيه القمة، � هي لحظات وعي ال أرقى أعلى .. ا أنه ا سعر ا � إله، ي سيئاً في عرين ال � سيئاً ف � س � ويغط سخور التي تحيط به. � أقوى من هذه ال أنه ا سيره، وا � من م أين يوجد أن بطلها واعٍ فعلاً ا ساوية، ل � أ سطورة ما � أ هذه ال سنده. � أمل في النجاح ي أنه في كل خطوة هناك ا عذابه، وا ؤدي سنع، مثلاً، ذلك الذي يو � مثله مثل العامل في م س الحركة؛ � س العملية، نف � طول اليوم، في كل حياته، نف إل في ساوياً ا � أ س ما � أقل عبثاً، لكنه لي س ا � سير لي � هذا الم سبح فيها � اللحظات القليلة التي يعي فيها، والتي ي . " سير � واعياً بهذا الم
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy