86 إنجلترا بل ، الذي لم يعد ملكاً ل " Louis PhilippeI " " أول ال إن لندن هي المكان الذي ، فا " لتاليران " سبة � سيين. بالن � ملكاً للفرن ستها الخارجية. � سيا � سا عن المحور ل � أن تبحث فيه فرن يجب ا " تاليران " سح � سائح الحكيمة، وير � هذه الن " س فيليب � لوي " يتفهم إنجلترا. إلى ا سا ا � سفيراً لفرن � سه � نف ستقبله اثنان من الوزراء � إلى لندن، ي ا " تاليران " سول � لدى و " ستون � اللورد بالمر " و " LordGray " " اللورد غراي " إنجليز، وهما ال إنجلترا ، في وزارة الخارجية. بعد طرده من ا " LordPalmerston " إلى أنه لن يغادر ا .. لهما ا " تاليران " ؤكد ستة وثلاثين عاماً، يو � منذ أعظم سيكون ا � إنجلترا، وهو تحالف سا وا � أن يبرموا تحالفاً بين فرن ا سية وحتى نهايتها، � سيا � سيرته ال � سة، منذ بداية م � أمنياته حما ا سارة الحقيقية ل � سلام العالمي وتقدم الح � أن ال وذلك لقتناعه با س. ولمدة تزيد عن ثماني � سا � أ سوى على هذا ال � ستقر � أن ي يمكنه ا ستقلال � أن: الرغبة في ا سا � ب " تاليران " س � سوف يتفاو � ، ساعات � سيا، � إنجلترا، وبرو سا وا � سيمها بين فرن � س تق � بلجيكا، فهو يعار سانة وحيادية هذا � وهولندا، ويريد توقيع بروتوكول يعترف بح أكثر ديمومة الذي يمكن سلام ال � تحقيق ال " تاليران " البلد. يريد سده المنطق. � أن ين ا
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy