- 98 - أبطـال أصبـح كـف األ � ومـن حـ ارة النـار بكانـــــــــــا للهـــــــــــب مثـــــــــــل الفانـــــــــــوس أصابـــع كل واحـــد � أطـــ اف � أصبحـــت � و في تلك المعكة مشـعة كشـمع الم اقد ومـن كل حلقـة مـن الـدروع الحديديـة ألســـــــــــــــــنة اللهــــــــــــــــب � تصاعـــــــــــــــــد فتلـك الشـموع التـي تتقـد مـن بعضهـا وتصيـــــ بــــــؤرة للحـــــارة والحيـــــق أبطـــال مـــع بعضهـــم ولمـــا ا تمـــع األ تورمـــــــــــت قلوبهـــــــــــم بفعـــــــــــل النـــــــــــار أى القائـــد تلـــك الهجمـــة � وحيـــن ر أبطـــال صـــاح بصـــوٍت عـــال علـــى األ أســـــد القاهـــــ الغضـــــب واســـــتبد باأل وتـــــــــــــــــــوكل علـــــــــــــــــــى اللّه الطاهـــــــــــــــــــ قـــــال : مـــــا دام فـــــــــــي ســـــــــــدي روح إنـــي فـــي ســـبيل القضـــاء علـــى العـــدو � ف أزرق ســـــــــــــــــناني مـــــــــــــــــن العلـــــــــــــــــم األ أعطـــى عالمـــة عـــن رؤوس اإلإفنجـــة � أســــــي فــــــي الحــــــب � ومــــــن شــــــدة ب أمـــان أحـــد فـــي الدنيـــا األ � لـــن يجـــد أيـــــــــــن حقـــــــــــده � أيـــــــــــن اإلإفنجـــــــــــي � )1( أنــــــا مثـــــل الشـــــمس مثـــــل السّـــــها � ف أبصارهم . � السّها : كوكب خفي من بنا نعش الصغ ى ، والناس يمتحنون به(((
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy