- 110 - ألقــــــــــى بصــــــــــه � ًوحيثمــــــــــا ســــــــــار و آلـــــة الحـــــب شـــــيئا � ا إ ّل � َ لـــــم يَلـــــق إلـــى القلعـــة � ً لـــو لـــم تفتـــح النـــار ط يقـــا ًالغتنـــــى الجنـــــد مـــــن المـــــال والجـــــاه لـــــو لـــــم يمـــــت يـــــش العـــــدو غمّــــا لمــــــــــا كان للبحــــــــــ الحاســــــــــد كنــــــــــز أعـداء فـي القتـال أرواح األ � ولمـا زهقـت إلــــــــــى البحــــــــــ � أحمالهــــــــــم � ألقــــــــــوا ب � ـ ون أعـداء الديـن فـي � وصـار حالـة مثـــل خاتـــم ســـليمان والمـــارد اللعيـــن إلـــــه العالميـــــن � ومـــــن يُمـــــن غطـــــاء أس ســــــــــيف الخــــــــــان � أخذهــــــــــم ب � مـن الشـيخ الحكيـم بعـد النصـ والظفـ أخــــــذ الخبـــــ مــــــن تاريــــــخ ســـــنته � وعلـــى حـــد قـــول المشـــد المتحـــدث أصنـــــــام أن البطـــــــل محطـــــــم األ � ب )1( آصـــــــــــــــــف وقـــــــــــــــــال القائـــــــــــــــــد آل أن يكتـــب كتـــاب النصـــ للملـــك � ب أمـــ مـــن البـــاري � كان لملـــك الديـــن بفتـــــــــــــــــح الـــــــــــــــــبالد وقندهـــــــــــــــــار هنالـــــــك كان قـــــــد شــــــــم ســــــــاعده ـــ ون بالمـــدد الغيبـــي حتـــى تـــم فتـــح آصف : اسم كاتب سليمان الحكيم ، وهنا يقصد الشاع به كاتب القائد الفارسي . � (((
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy