- 125 - النص التاريخي الحتالل الفرس لصحار بعمان إلـى ه مـز ، وكان هـذا � أميـ محمـد بـن ناصـ بـن يفـ بـن مالـك اسـتدعى الفـ س األ اللقـاء حسـب مـا ورد فـي المخطـوط الفارسـي يـ ون نامـة شـعرًا بعنـوان: قتـال المحاربيـن ــمع المــلك محــمد مــلك ــ الــ ب: ولمــــا كان رائـــــد معكــــــة بـــــ العـــــ ب أشــــــــــــــــ اف ا مـــــــــــــــــــن األ � أميـــــــــــــــــــــــ � أو المســـاء � آه فــــي الصبــــاح � كل مــــن ر أنـه السـيد محمـد عليـه الـسالم � إليـه � خيـل إلـى دبـا � ً أوال � أن نذهـب � إنـه يجـب � قـال حتى يخلو الط يق من الخوف والخط ولمـا كان خميـس العـ ب زعيمـا هنـاك ـــــــــد أبـــــــــا عـــــــــن � وقائــــــــــدا للجنــــــــــد أن كايـد بـن عـدوان القاسـمي وذاك لقبـه ، وهـو رحمـة بـن حمـود ، � إلـى دبـا ذكـ � فـي الط يـق كان مـع محمـد بـن ناصـ بـن يفـ بـن مالـك ، كمـا كان معهـم ناصـ الديـن بـن محمـد أــبو نعــ . � ــبن ناــ الدــين م ، وفــي ذلــك 1623 وقبالــة دبــا ، وبتاريــخ الثالــث والعشــ ين مــن شــه فبايــ عــام اليـوم تحديـدا وصلـت خمـس سـفن ، كانـت تبحـ علـى طـول السـاحل الشـ قي لعمـان ، وكانـت سـفينة ضخمـة فـي بحـ دبـا ، وكانـت تبحـ حـول المناطـق المجـاورة لقلعـة دبـا ، أن حوالـي � أيضـا سـفينة شـ اعية ضخمـة ، و � أنهـا � أخـ ى علـى مسـافة بعيـدة ، وضـح � وسـفينة مائتيـن مـن القـوارب الفارسـية وال رجـال والذخيـ ة علـى ظهـ تلـك السـفن المذكـورة سـابقا ، أنـزل كايـد رحمـة بـن � ، إلـى خورفـكان � إذا مـا وصلـوا � أركـب الجميـع تلـك السـفن ، حتـى � ف حمـود عـدوان القاسـمي وقواتـه ، فاحتـل خورفـكان ، وبنـى علـى المينـاء ب ج ًا إلإرشـاد السـفن إلـى كلبـاء واحتلهـا . � أطلـق عليـه بـ ج العدوانـي ، ثـم انتقـل � الفارسـية لـيال ، و
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy