- 138 - فتعــــــــــال نقابــــــــــل هــــــــــؤالء القــــــــــوم بالتحكيـــــــــــــــــــــــــم المعتديـــــــــــــــــــــــــن إذا وفقنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا اللّه � ل إ � إلحــــــــــاق الدمــــــــــار بهــــــــــم � فــــــــــي الجيـــــــــــــــش قـــــــــــــــال قائـــــــــــــــد )1( ــــــــــــــــــــــــــــــاري للســـــــــــــــــــــــــلطان القا إنه ما دام الملك يشملك بعايته � فاخـــــج مـــــن هنـــــا مـــــع يشـــــك وانظ ماذا يجول في خاط النصارى أم قافلــة � وهـــل هـــم عســكيون أن تضب سفن اإلإفنج � واحص على المعــــــــــارك أُســــــــــود ب رجالــــــــــك النصــــــــــــــــــــــــــــــارى ــــــــــــــــــــــــــــــم ها أداهمهـــــم مـــــن الخلـــــف � حتـــــى أولى وعندما تقدم في خطوته األ أهله وصحبه � أزال من قلبه نفسه و � أسفل السفينة � سحبوا الماسي من وكانوا قد نزعوا الصب من القلب والنوم من العيون إلى المعكة � وحين وصل الرجال أهل اإلإسالم � كانت الساحة قد ضاقت ب أ قواس ًومن رمي المدافع واهتزاز األ لم تَدَع سهامها للعدو مستقرًا بلغت صيحا استغاثة يش اإلإ ف نج الســـــــــــــــماء إلـــــــــــــــى عنـــــــــــــــان � أيدي الباز � ًوكما لو وقعت العصافي في أيــــــــــدي تقطــــــــــ دمــــــــــا مــــــــــد األ ضبــــــــــوا وكســــــــــوا وقيــــــــــدوا أهــل الــهالك � أيــدي � رؤوس ورقاب و القا ار : طائفة من طوائف الف س .(((
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy