- 146 - أطلقـوه مـن مدافـع و بنـادق � مـن كثـ ة مـا أحـــد نفســـه علـــى اإلإفنـــج � ِ لـــم يـــرِم أميـ الصيـد � نهـض مـن مكانـه يوسـف أســـد ينقـــض علـــى فيســـته مثـــل األ طلـــب العـــون مـــن ملـــك الرجـــال )1( حـــــــــينها هــــــــجــــم علـــــــى الــــــقلعة أن ذلـــك البطـــل � أى الرجـــال � عندمـــا ر أســـد الهصـــور قـــد نـــزل الســـاحة مثـــل األ إثـــ واحـــد مـــن خلفـــه � ً انطلقـــوا واحـــدا ـل واحـد وانقضّــوا علـى العـدو مثـل ر حتـــى خـــاض الكافـــون فـــي القلعـــة أنفسهـــــــم مــــــــــــثــــل الــــــــــورود � بــــــدماء ألـــم العـــدو تجـــاوز الـــدواء � ولكـــن أكثـــ مـــا قدمـــوا مـــن تضحيـــا � فمـــا أولئـــك � أصنـــام أى عبـــدة األ � لـمــــا ر آخـ المطاف � أن الهزيمـة لحقـت بهـم � ب أمـــــان مـــن كــــــباء الــــدين طـلبــــوا األ إننـــا نطلـــب منكـــم مـــا يلـــي : � وقالـــوا إلـــــى الخـــــان ماعـــــة � أن نســـــل � مــــــــــــن الــــــــحكــمــــاء والـــــــــــــعـــــارفيــــن حتــــــــــــــــــــــــى يحـــــــــــــمنــــا الــــــــــــــــخــــان أن يحـــــــــــــــل هــــذه الـــــــمعضلــــة � أو � القلعة : قلعة صحار .(((
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy