- 154 - أمي أيها األ � فال تكن مشعال لمثل هذه النار أنهـــا تشـــيخ بســـعة � فمـــن طبيعـــة النـــار فحيـــن تضـــع قدمـــك فـــي الـــكاب أســـد خشـــية منـــك يـــذوب قلـــب األ أن قابل اإلإفنج في القتال � أحد لم يسبق أل ولــــكنــــك مغــــــت خدهــــــم بالتــــــاب أنـــت اليـــوم بهـــذا الجيـــش الجـــار � أمـــــــــــان ســــــــــلبت اإلإفــــــنجـــــــــي األ أودعتهـــم التـــاب � أكثـــ مـــن � فمـــا أو عت بسـيفك � أكث الصدور التي � وما إلـــى همـــوز � عندمـــا وصـــل يشـــك أحـــد مـــن الجيـــش � لـــم يبـــق فـــي القلعـــة وحيـــن ضقنـــا ذرعـــا بالتحصـــن بالقلعـــة أمـــان إلـــى طلـــب األ � تحولنـــا مـــن القتـــال إتـــاوة نلتهـــا بال حســـاب � أرد � إذا � ا حزتـــه بال حـــدود � أرد ملـــك � إذا � و ـــــــــــــــفانـــــــــــــــــا سيــفـــــــــــــــك إذا � أيــــــــــــــن شـــــــــــهــامـــــــــــــتك � فـــــــــــــــ أســـد اللّه � فبحــــــــــق موطــــــئ قــــــدم قِبــــــــــــلة هـــــــــمـــــــــــوز وهــــــــــــــــو ألـــف � ا مائـــة � أخـــذ منـــا نقـــد � أن ت � تـــــــــــــــــومان شـــــــــــــــــاهــــي كــــامـــــلـــــــة
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy