- 156 - ومـــــــــــــــــــن يـــــــــــــــــــــعص الــــــــــــــــملك ـــي يســـود و هـــه مثـــل الليـــل الدا ومـــــــــــن كـــــان وفيّــــــا لملــــــك الدنيــــــا لــــــــــتشمـلــــه عــــــــــــــناية الـــــــــــــــــباري وليكـــن منصـــورا دائمـــا علـــى خصمـــه وليحفظـــه اللّه مـــن عيـــون الماكيـــن
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy