- 41 - كما لست شمس الش ق على ع شها أمـــــــــ اإلإقبـــــــــال والحـــــــــظ الحســـــــــن � ب شـــــــــاب شـــــــــجاع صعـــــــــب المـــــــــ اس طلـــــــــع مـــــــــن بوابـــــــــــــــــة المدينــــــــــــة أنـــــــــــــــه ت بـــــــــــــــى مـــــــــــــــع األُســـــــــــــــود � ك لقـــــــــــد خبـــــــــــ فنـــــــــــون القتـــــــــــال إثـــــــــ ه � اختفـــــــــت الســـــــــماء علـــــــــى ومـــــن شـــــدة توالــــــي تدفـــــق الجنـــــود )1( أنوشـــــــــ وان � ٍالســـــــــتالم الديـــــــــوان ك ـــــاء قائـــــد يـــــش الشـــــاه حينئـــــذ مح وســـا بالدعـــاء النـــازل مـــن الســـماء أخّـــــــــــــــاذ بالقلـــــــــــــــوب كان طولـــــــــــــــه األ وكحاتـم فـي همتـه وشـجاع فـي ر ولتـه أســـد فـــي هيبتـــه ك ســـتم فـــي بنيتـــه وكاأل أبيـــــــــه يفضـــــــــل الخالئـــــــــق � شـــــــــبيه ب ـــــــــح قـــــــــادر عـــــــــارف ذو عقـــــــــل را أعطـــــــــى حـــــــــق الصديـــــــــق والعـــــــــدو � إذا نظـــــــــــــــ بعيـــــــــــــــن العدالـــــــــــــــة �ً تحـــــــــول نهـــــــــار المذْنِـــــــــب لـــــــــيال ن ـــب �ْ إذا نظـــ نظـــة الغضـــب للمذ � ـــــــــزاءه فقـــــــــد نـــــــــال كل منهمـــــــــا آخـــــــــ يائـــــــــس أحدهمـــــــــا مؤمـــــــــل واآل � ـــوده ســـببا للقيـــد والـــخالص أصبـــح و � حبـذا السـمو النابـع مـن حسـن الـذا أبـــــد إلـــــى األ � أعمـــــدة الســـــماء ثابتـــــة � و ـــــوده مـــــدار العالـــــم فـــــي اتســـــاق بو أنوش وان : الملك كس ى ، ملك فارس . � (((
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy