Pope Urban VIII
Pope Urban VIII
9 ب ن الثامن � ب أور � البا ي صدرت رسائل من سلفنا – طيب الذكر – خ � ي الما خ � .ً للسجلات مستقبلا "Gregory" " ب وري ي � ي ما اشتملتعليه:"جر ت � أ ي � ي � ش ، وف � خ امسع ب وري" ال ي � "جر ش . للسجلات مستقبلاً. � خ امس ع ال أ جل خ ن المار بون ل � ، خ موقعنا فيه � خ ذ ت � ب ج المراقبة الذي ا � من أعلى خ ا بفضل الرب – إذ � أ مر قدمناه ، وإ الكنيسة ، – وليس هذا عن استحقاق ل ب ا تنطوي � ي أعماق النفوس ، وهو العالم خ � خ فية الكامنة أ فكار ال يكشف الرب ال ت اب بصورة � ي الق خ � أ مور ، إذا ما فشلنا ي من ال خ � عليه ظلمات أرواحنا وما خ ي السبان قوى الظلام وأمرائه – وهو ما خ � خ ي � حاسمة من أعماق أرواحنا آخذ أ ة لما � ي الرعاية الدا � ي تقد خ � ب ا أوتيت من قوة – وإذا ما فشلنا � ت ار به الكنيسة � ي . خ الكاثوليك ي � ي من الد ت � ب ي ت � ي عروسه – ال ي م � خ و الذي � ، ي اننا القوي به � ي الرب وإ خ � خ من أملنا وعلى الرعم ي الكنيسُ المقدس – بظل يديه ، فإننا مع ذلك نؤمن – مع تلك الماية – أن ه خ � ي – ومع كل أفكار ي العال خ ادم الرسول ت علينا ، من منصب ال � ي ء مح ش � هذا ورعايتنا – ومن خلال خدمتنا الروحية الرشيدة دون سواها. ي حماية الرب من خ � خ يعيشون ي � وأدعو الرب أن يقدّم خرافُ المسيح – الذ ي ء – أن يقدّموا للرب ش � ي سلام ل يعكر صفوه خ � ب ائعة أ ب الضار ية ال � ش اك الذ �
10 ي كل خ � ش كلمة الرب � خ سب ، بل وأدعو أن تنت � ش رة عملهم بسخاء ، ليس هذا � ي أرجاء العالم بفضل خ � أ رض قاطبة ، وأن ينال اسمه الثناء والتمجيد ر بوع ال خ ي � ش فقد استحثتنا رغبات الملوك الكاثوليك الذ � خ . ومن ي � الدعوة المثمرة لهذا الد خ ي � أ عداء هذا الد إ جرامية ل ب رأة ال ب ا ال � ي يقمعون ت � يبحثون عن الوسائل والطرق ال ُخ رِج الكفار أنفسَم من ظلمات الكفر إل معرفة خ � أ ن ش لها ، استحثتنا ل ي زقون سم � و خ ب والعبودية للكفار. � ي ت الغزو وال � خ من عاد ي � خ رر المؤمن � الرب الق ، وأن ي كننا � خ ام إل أقصى ما ت � ت ام الل � خ م ت � من أجل ذلك فإننا – عن رغبة وحقٍ – نل ي خ � ي ليه علينا جانب من مهام منصبنا ، وهو الذي يتعلق بواجب بلغ الغاية � ب ا � ي ، وإننا – طواعيةً – نساعد بعضنا � القداسة عند الرب ، ومبعثٌ لرضاه العظ ب لوقائع والزمان � أ مر به ، وبعد أن أولينا الظروف الميطة خ � ي و بعضًا ، ونؤدي ما يلى ي وصحيح. � ي الرب – أنه خ خ � – ب لقدر الذي رأينا � ي � والمكان ما تستحقه من التفك ب تغال � " ملك ال Philip" " ي المسيح ، "فيليب خ � خ ابننا البيب � ب � وعليه فقد أخ ، "East Indies" " خ ي � إ ند ش ق ال �" ي خ � " عن الستكشافات Algarve" )1( و"الغرب" ي ألقت ت � ش ل ال � ب ا – على مدى سنوات عديدة – أممُ ال � ي اضطلعت ت � ي ال وه ي معارض) ، وأصبحت خ � ي للهرطقات (رأي دي خ � خ داع الشيطا ي حبائل ال خ � بنفسا ب ح. وأدى هذا إل امتلاك � ش اء وقوة بفضل ما حققته من أر � ش � نتيجة ذلك أ ك أ ندلس ، فقد احتلها ب تغال ، غرب ال � ي أقصى جنوب ال خ � ي تقع ت � ": المنطقة ال Algarve" – الغرب 1 أ ندلس. ب ن احتلال إسبانيا للا � ب تغال إ � ال
11 ي ها � خ م من السفن ، واحتلت عددًا من الصون وبَنَتْ غ خ أ مم لعدد صح هذه ال خ ا � خ سب ، بل إ � ب ى ، ليس هذا � أ ذات أهمية ك خ � ي ا موا � ي ، ولد خ � أ را ي تلك ال خ � ي خ � ي حازها "فيليب" سالف الذكر ت � خ طط كذلك لحتلال المواقع والصون ال ت � ي نفسا. خ � أ را هذه ال خ ومملكة ي � إ ند ي ال خ � – ت ا � خ ام خ ب يوش – مهما بلغتصح أ ساطيل ول ال ولم تتمكن ال ي اثه لهذا � ب ا الملك "فيليب" من م � ي أمر ت � ت ال ب تغال ، ول النفقات الطائل � ال أ مم. بل على النقيض من ذلك فقد أصبحت لها اليد ي ة تلك ال � الغرض من هز أ مم. ومن ب ساعدة تلك ال � العليا عليه ، خاصة بعد احتلال الفرس حصن هرمز خ لجدال � ي وقت مناسب فإن هناك خطر وا خ � ش فإذا لم يُصَحّح هذا الوضع � ب لمرة. � خ اضعة "لفيليب" المذكور لن يعود لها وجود فيه من أن المواقع والصون ال ي خ � – خ لنا من الال بعد ذلك من أن الملك "فيليب" المذكور ي � ونظرًا لما تب خ بلغ ي � ب تغال بد � ي مملكة ال خ � ي اثه المتمثل � أ ة – قد أثقل كاهل م � ضوء الوقائع القا ت ميمها – � ي سبيل استعادة المواقع والصون السالفذكرها و خ � ي الضخامة خ � الغاية ي مملكة خ � خ والرعيّة ي � ي الماية لدوام العيش والنفع لرجال الد � ي توف خ � وهو ما يع ي � ي وتوف خ � خ لاص الدي خ نُ ال � ً ب تغال على حد سواء ، ول يقل عن هذا فائدة � ال ْخُ ي �َ أ رجاء من بلاد الهند – وقد وصل د ي تلك ال خ � خ يعيشون ي � أ من للكاثوليك الذ ال ي قدّمها ت � المملكة من المساهمات العامة من الثقل إل الد أن المساعدات ال ي وصلت ت � ي ال أ عزاء من أهل لشبونة ومواطنوها لهذا الغرض – وه خ ال � أبناؤ
12 " – ليست كافية ، وأصبح "فيليب" Ecus" )1( ) "إيكوس" 200,000( ي ألف ت � إل مئ خ ، وعليه فإن الملك "فيليب" ي � مضطرّا إل طلب الدعم المادي من رجال الد ي الذي تنطوي عليه ي الرسول � خ المذكور يلتمس منكم بكل تواضع – وبدافع من ال ي عملها. خ � ي ينب ت � ب لطر يقة ال � ب ة ما سلف نفوسكم – أن توجدوا سبيلاً لمعال ت من المافظة على ب ل ش ع � ب بويتنا لم يكن لدينا أمر أ ك � آ ن فإننا منذ بداية وال خ عن أي استقطاعات ، بل وعملنا ي � خ وصها بعيد ش � ا و � ب يع الكنائس ورؤو حم ش ف. ومع هذا فبالنظر � على منحهم –قدر المستطاع – المتيازات ومراتب ال ي مملكة خ � خ والكهنوت ي � ش على رجال الد � إل أن هذه الحتياجات أصبحت تؤ خ راط خ � ي – كما سبق توضيحه – للا خ � ب تغال ، وأن موارد هذه المملكة ل تكاد تك � ال خ ا على ما هو � ي غاية القوة يشنو خ � ً أ همية أن أعداء ي حروب بلغت من ال خ � أ ما كن ، كان من واجب منصبنا الرعوي أن خ تلف ال ي من مح � ي الكث خ � ّ ي مسيح ش ه. � خ ون ي � ي دف إل الدفاع عن الد � ت م ، كل ، ما � ب لرعاية واله � خ يط � أ ذن مصغية ب � خ سب � ب د أن من الستحقاق والعدل ألّ نستمع خ � ش فإننا � ومن إل الدعوات التقية المؤمنة للملوك الكاثوليك ، بل وأن نقدم لهم الدعم على ش ف الرب � ي سبيل خ � ت ون � ي ة ل � أ خطار بعز خ اطر وال ت مّلهم الم � ب ودهم المضنية ، و � ونصرة الكنيسة الكاثوليكية ، وأن نتيح لهم بسخاء الممتلكات والدخل الذي يتوفر أ ا ، � أ بنا خ صصة لحتياجات الكنائس نفسا ، ول للكنيسة من مواردها المالية الم ي عهد ملك فرنسا خ � أ ول مرة ي ا (كراون). سُكّت ل � ي ، ويطلق عل ت ذهبية أصلها فرنس – إيكوس: عمل 1 ب رور الزمن. � ت ا � ي ت قيم � م. وتغ 1266 لويس التاسع سنة
13 خ والعامة على حد سواء ، من أجل الدفاع عن ي � ي ا ، ولرجال الد �ّ ومسيحي ي . خ الكاثوليك ي � خ اء الد � خ لاص و ال ي خ � ي تواضع إلينا خ � ب ها � ي و ت � وعليه ، فاستجابة لدعوات الملك "فيليب" ال ب وجب سلطتنا الرسولية ، ووفقًا لمتوى � أ مر خ � هذا الشأن ، فإننا نفرض ونقرر و ت ) "إيكوس" بعمل 200,000( ي معونة مالية قدرها مئتا ألف � ب ت ، بتقد � خ طا هذه ال " ، تُفرَض مرة واحدة. وسيعمل على Cruzado" )1( المملكة المذكورة أي "كروزادو" " ، أسقف Anthony" " ي خ � خ المبجل "أنتو � خ م لهذا الغرض أخو �ّ ت صيلها جامعون يُعَي � ي ت � ي مملك خ � " ، والمصّل العام لمداخيل الغرفة الرسولية Biseglia" " "بيسِغلِيا خ ُم الملك "فيليب" �ّ خ صان آخران يعي ش � خ ، وكذا ي � ب تغال والغرب المذكورت � ال ي المملكة المذكورة. خ � خ ي � المذكور ورجال الد خ ه ، وكذا القيود الزمنية ، � خ أد ي � خ اص المذكور ش � أ ب عتبار موارد ال � خ ا وسيكون فرصه أ غراض خ ا ل خ يد مدة هذه العملية عن أر بع سنوات. وسيكون فرصه ت � ب يث ل � ي ت � أ ما كن ال ت داد وحماية وحراسة الصون وال � القتال الهجومية والدفاعية ، ولس أ سلاف طيبو الذكر للملك "فيليب" المذكور آنفًا – ب تغال – وهم ال � خ ا ملوك ال � أضا خ " ، وقد ي � إ ند ش ق ال � ي تلك البلاد "ب خ � خ اضعة للنصرانية ب هرة المناطق ال إل حم خ م الملك "فيليب" نفسه – ت � ي يع ت � فعلوا ذلك بشجاعة وحماسة ، وكذا المناطق ال إ لهية – ي المستقبل – بعون العظمة ا ل خ � خ ّها � – وأملنا فيه ليس أقلّ من سالفيه م) 1501 م و 1495( أ عوام خ ال ي � ي لشبونة ب خ � ت معدنية ذهبية ، سكت – كروزادو : عمل 1
14 ي تلك البلاد. ول تستعمل تلك خ � خ ي � خ والمتآمر ي � ب ة الكفار والمهرطق � ي موا خ � و يٍ ودراية – الملك "فيليب" المذكور ي أي غرض آخر ، ونَعِدُ – عن وع خ � أ موال ال ت المسؤولية. وستُفْرَض ت ت طائل � خ ي � خ واقع ي � خ المكلّف ي � آ خر ي " وال خ � أ سقف "أنتو وال خ صصات ي المنتظمة والم � ش ر والدخل والمنتجات والقوق والمدفوعات غ � على ال ب ى أو لكلية � ت بعة لمدينة ك � المالية لكل الكاتدرائيات دون استثناء سواء كانت ي ل تقدم خدمات ت � ي ة والمستشفيات (ال � أ د ي ذلك والصوامع وال � تدريسية أو غ خ ا ، وكذا � ب اشية أو بدو � ي وجود إ خ � أ خرى طبية فعلية) والمدفوعات الكنسية ال خ لرهبانيات القديس "بينيدِكت" ي � ي ، وعلى التابع � خ لد ي � ي التابع � ش مسة غ � ال ي رهبان مدينة "سيتو" � " ، ود St. Augustine" " خ ي � " والقديس "أوغسط St. Benedict" ت � ي ذلك ، ح � " ، وكل ما هو غ St. Jerome" " ي وم � " ، ورهبانية القديس "ج Cîteaux" ي رهبانيات خ � ي ذلك ، وسواء كانوا أعضاء � ب نحة امتياز خاص أو غ � خ ل � ٌ من لديه عقار " أو القديس "سافيور" Saint Justin" " ِخ ت � " ، أو"القديس جاس Cassian" " "كاسيان " ، أو "القديس يوحنا Saint George of Alga" " ِي ت �ْ أ ل " أو "القديسجورج ال Saviour" ب ا � ت أ ة للكرادل � أ خرى الدا " ، واللجان ال St John the Evangelist" " ي ب يلى خ � إ ال ، و"رابطة يسوع" )1("Canons Regular" " خ ر يغيولر خ � ب موعات "كانو ي ذلك مح خ � ب ستثناء من ليس �( "Beggars" " خ ي � ب موعة "الشحاذ " ، ومح Society of Jesus" أ ). � لهم دخل مؤكد ودا ت م. ويطلق � ت م وطر يق � ت م وكنيس � خ دمة عقيد ت م ل � ب موعة أفراد يكرسون حيا خ ر يغيولر: مح خ � – كانو 1 خ الناس ويلزم نفسه ي � ب تمع ب ي الم خ � ب لراهب ، ولكنه يعيش � خ م لقب كانون ، وهو أشبه � على الواحد م أ حكام الكنسية. ب ل �
15 ب ثابة رواتب للكانون ، أو مصروفات � ي تكون ت � ت على المدفوعات ال � وتفرضح ي الكاتدرائيات ، وعلى خ � ي هم من رجال الكنيسة ، وكذا عِلية العوام � لهم أو لغ ت إن كانت مناصب � ب ى ، وح � مقاعد المدن الرئيسة أو كليات الكنائس الك ي المدن خ � ي ذلك تلك الكائنة خ � ب ا � – ي الكاتدرائيات خ � وإدارات وخدمات أ ة لمساعدي � ب اشيات أو قاعات الصلاة الدا � إ أو الكليات – وعلى كنائس ال " ، وغرف العبادة ، وصناديق دعم القساوسة ، ومصروفات vicars" " "القساوسة ت المدفوعات الكنسية البسيطة للخدمات، والمدفوعات � تلك الصناديق ، بل وح ش افية والتعليمية � إ خ دمات ال ي ة ، وال � ي ة الصغ � أ د المنتظمة لهذا النوع من ال ت وإن � إ دارات أو المناصب ، ح ي ة وال � أ د ي ال خ � والمراقبة ، وكبار الشخصيات ي وجود رسم مقرر خ � ت � ب لنتخاب. وح � ت لو كانت � ي . وتفرض ح � ت بعة لد � كانت ي خ � ي مدينة ما ، أو دوقية أو أي مكان آخر خ � خ دمات أ بتلك ال � على الفرد القا ب تغال والغرب. � ي ال ت � مملك ت أموالً � ي تتل ت � ب امعات ال ي ة ، بل وعلى ال � أ د ب الس إدارة ال وستفرض على مح من الكنيسة. ب ب أن يكونوا من أصحاب المناصب الكنسية ي � خ ا المصلون الذي وسيفرصه أ عزاء من أ ساقفة ، وأبنائنا ال أ ساقفة وال خ من كبار ال ي � خ عن إخواننا المبجل ي � خ ئب � ت ، والكليات أ ة للكرادل � ت ا واللجان الدا � ب الس إدار ت ا ، ومح � ي ة ورئيسا � أ د رؤساء ال خ ، وكذا ي � خ العلماني ي � ي هم من رجال الد � خ ، وغ ي � خ والملاحظ ي � ي ة والمدرس � أ د وال
16 خ دمات ي ة والرهبانيات وال � أ د ش مسة من كل الطرق المسيحية ، والكنائس وال � ال خ ، وكذا النفقات والمصروفات خ � ب موعات المسيحية والكانو التعليمية وروؤساء الم ي ذلك من صور المدفوعات من هذا � خ دمات ، وغ إ دارات ال والمناصب وال ي � – إدار يةً أو غ )1( ب اشيات � إ ي كنائس ال خ � النوع علمانية كانت أو نظامية ، و ي مساهمة تتناسب مع � بً تقد � ب هولية المصدر. وسيكون مطلو خ ن مح � إدار ية – ل ا � ُب زت على أسا ي ح ت � أ خرى ال ي ة والفوائد ال � أ د ت للكنائس وال القيمة العادل ت ا � ب اع ت ا أو حم � أ سست وخُصّصت ، مهما كان قدرها أو مكان ت � رواتب المعاش و ش ارًا أو مداخيل � ت � خ ا. وتكون هذه المساهمة مطلوبة من كل لديه أو يتل � أو شأ ي منتظمة أو مرتبات ل أو بدلً عن � أو منتجات أو حقوقًا أو مدفوعات غ ش ر والمداخيل والمنتجات � ب ثابة معاش سنوي ل على تلك ال � معاش سنوي ، أو ي المنتظمة والمرتبات ، بغض النظر عما تتمتع به من � والقوق والمدفوعات غ ي ا من أعباء ، وسواء كانت � إعفاء أو نظام حصانة ، يشبه أو ل يشبه ما عل خ صصة لغرض ما. محجوزة أو مح الكنيسة )2( ت خ كرادل ي � ب لكامل عن طر يق إخواننا المبجل � وسيكون دفع المبلغ خ ار من أجل الكنيسة العالمية ، ول � خ يعملون معنا ليل ي � الرومانية المقدسة ، الذ " ، ورجال Knights of Jerusalem" " ي � ب اعة "فرسان أورشل ب دًا حم � خ م � يقل ع خ ت. � إ عا ب اشيات: صندوق ال � إ – ال 1 ب . � خ من البا � أ ساقفة وأد ي ال � ي رتبة فوق كب ب ع كاردينال ، وه ت حم – كرادل 2
17 خ يد ت � ي ل ت � ش من نوع من النفقات الكنسية ال � خ يتلقون نوعًا أو أ ك ي � خ الذ ي � الد خ صيّا على ما ش � ت ، وممن يتعيشون من دار سك العمل )1( "دوكيت" 40 ت ا عن � قيم ش ط أل يكونوا قد قضوا � م ، ب � ب � ب ح لهم أو من وجه من أوجه أر � ب نونه من أر ي � ي " المذكور هنا ، خ � أ سقف "أنتو ي ددها ال � ي حدود معينة خ � ي أما كن معينة و خ � سنة آ خران ممن يكون ي منصبه حينئذ ، والشخصان ال خ � أ � والمصّل المذكور القا خ م حسب ما ورد سلفًا. � تعيي أ سقف خ تاره ال ي � ، ب لثقة ، قادر على ذلك � ي � خ صجد ش � ي أيدي خ � وسيوضع المبلغ ي مكان آمن للغاية. خ � ي فظ المال � خ اص المذكورون ، و ش � أ ي " المذكور وال خ � "أنتو أ سقف ي من ال ب وجب أمر رسم � ، وسينقل المال فور طلب الملك المذكور ل خ سلفًا ، وللاستخدام المذكور من قبل دون سواه. ي � خ اص المذكور ش � أ ي " وال خ � "أنتو ت ا ، وخدام � ي ة ورئيسا � أ د أ ساقفة ، ورؤساء ال أ ساقفة ، وال خ ث بشدة كبار ال � و ي م � خ ، مع التشديد عل ي � خ والنظامي ي � ش مسة العلماني � خ ، وال ي � ب نس الكنيسة من ال ي أداء هذا العمل خ � ب هد والتفان ش م على بذل أشد ال � خ � ، ي ذلك خ � أ وامر ب ل � ي ي. � خ ي للعمل ال ب لميل المسيح � خ ي � خ وري وأن ينفذوه عن طيب قلبٍ ، مدفوع الصر بَ وفق ما ورد – سيُدفع �ْ ي المذكور – الذي سيُج ونقرر بقوة أن الدعم المال ت ا � ي ة ورئيسا � أ د أ ساقفة ورؤساء ال أ ساقفة وال ي ُوّل ويُنفَق ويُنقَل ، وأن كبار ال � و ب منذ القدم. � ي أورو خ � ي ة ، كانت شائعة � ت معدنية ذهبية قد ": عمل Ducat" – الدوكيت 1
18 أ ة � ي ة واللجان الدا � أ د ب الس إدارة ال خ دون استثناء ومح ي � آ خر خ اص ال ش � أ وكل ال ب تغال � ب يع ر بوع ال ي حم خ � ش رة كنسيّة � ت � ي تتل ت � ب امعات ال ت والكليات وال للكرادل ت ت ت طائل � ب َون � ُب ي � خ م سيُلزمون و � ب ذه المساهمة بشكل متناسب ، وأ � ملزمون ي " حسب ما خ � أ سقف "أنتو ت َك للا �ُ ي ، كنسيّا وماليّا ، وي ب ت والزجر الرسم � العقو خ م إذا حاولوا التملص � ي أي معارضة أو خداع من أي نوع ، وأ خ � ي ى النظر � ب لستعانة بقاض أو مسؤول مكلّف أو أي سلطة أخرى فإنه سيتعرضون � ي بشأن هذا القرار من � ْخ َع كل سلطة للحكم أو التفس خ �ُ للمحا كمة والعتقال. وت ت اول أي سلطة أن تفعل � خ ص كان ، ويكون من السخف والمق أن ش � أي ب ل. � هذا عن علم أو " ، وأسقف Braga" " ب اغا �" خ ، كبار أساقفة ي � ش أتوجه إل إخوتنا المبجل � ومن ش ور الهراطقة � خ المفتش العام المتصدي ل ي � " ، وابننا العز Coimbra" " ب ا � ي � "كو خ تار من السلطة الرسولية ، وسواء كانوا أو ي المملكة المذكورة ، والم خ � وفسادهم خ ، أتوجه ي � آ خر ي ه من ال � ي مثل سلطته أو سلطة غ خ � خ م � خ م أو أي م � كان اثنان م خ ور ية ، أ ما كن الصر أ وقات وال ي ال خ � ت ا � ي � ب ت ومحتو � خ طا ش وا هذه ال � ي م أن ين � إل ي هما � ي " وغ خ � أ سقف "أنتو خ م ذلك الملك "فيليب" أو ال � ي أي وقت يطلب م خ � و ت ب ا لهم من سلطة فاعل � خ م � خ يعينون لهذا الغرض ؛ وأ ي � خ اص الذ ش � أ من ال ب وجب سلطتنا � خ م � ت � أ خ � ب ت. و � خ طا ي ا هذه ال � ي تشتمل عل ت � سيدعمون القرارات ال ب علوا ي � ب ت وما تشتمل عليه من قرارات ، وأن � خ طا ب ذه ال � خ ام الصارم ت � على الل
19 يّ كانوا – � خ مون الطاعة والنقياد التام لها. وأما المعارضون – أ ت � خ يل ي � كل المعني ي أ حكام القضائية والزجر الرسم ب لنقياد من خلال ال � والمتمردون ، فليلزموهم خ ا وتعديلها وتنفيذها ت فرصه � ب ت ، الكنسية والمالية على حد سواء ، وأن ي � والعقو ب لات ، واللجوء إذا لزم � ي خ � خ المعارضات ي � ت م ، مع الفاظ على تدو � وفق إراد أ مر إل ذراع السلطة العلمانية. ال خ من التأخر يومًا بسبب سلفنا طيب الذكر ي هذه القرارات ، على الرعم � وت ب لس ت ع الم � خ بسبب اج ي � " ، وبقدر يوم Boniface VIII" " "بونيفيس الثامن ب وجب السلطة التابع � ي م � خ ضع أحد للمحا كمة بعد ثلاثة أ ي � ش ط أل � ي ، ب العموم ي ة والطرق � أ د ب والكنائس وال � أ خرى للبا أ وامر ال ي وال � خ من الدسات لها ، وعلى الرعم ت وإن أ كد تعميدها � أ خرى المذكورة أعلاه ، ح أ ما كن النظامية ال المسيحية وال أ عراف ، ش يعات وال � ت أخرى ، وكذا الت ي أو أي وسيل بقَسٍَ أو تفويض رسول ي د ، � خ ت ، سواء ورد ذكرها أو لم � والمقررات ، والتطبيقات ، والعادات والصا خ ن ، والمتيازات والرخص البابوية ، � ي منحناها ت � إ عفاءات ال خ من ال وعلى الرعم ت والكليات أ ة للكرادل � ي ة واللجان الدا � أ د ب ت الرسولية للكنائس وال � خ طا وال خ اص على ش � ب امعات والطرق المسيحية ، وكل ما سبق ذكرهم من رؤساء وأ وال خ ي وجود أي إعفاء مهما كان ؛ وعلى الرعم خ � أ ي صيغة كانت ، و ب � أي صورة أو خ من أوامر التعليق والقرارات ي معلنة ؛ وعلى الرعم � من أي بنود سار ية أو غ خ اص ، بطلب خ ا وال � ي تستلزم التنفيذ وفق عقود التفاق ، العام م ت � أ خرى ال ال
20 أ كدت أو وقع التصديق ت � ي هم وتكون قد منحت أو � ب طرة والملوك أو غ � أ من ال أ ي صورة كانت. ب � خ الفًا لها ب ددت مما يكون مح ت � ي ا أو � عل ي � خ صوص والتصر خ سب ، وعلى وجه ال � وننتقل من هذا عند هذه النقطة ت وجود ذكر خاص أو محدد أو مثبت أو ل يتجزأ – لكن ليس ي حال خ � ت � خ � ب ت � خ طا ي هذه ال خ � أ همية – وارد على صورة بنود عامة لها الدرجة نفسا من ال ت قيقًا لهذه الغرض ، ووفقًا � ت وجود أشكال أخرى ي حال خ � ت ا ، أو � ي � أو محتو ب عتبار � ب ت كلمة بكلمة � خ طا ت إذا وضع محتوى هذه ال � ي ، بل ح للمحتوى الال خ ا � ي �� خ ال محتفظة ب ت � ي وأن القرارات السابقة ل خ � ب ا يك � خ � ي وا أن القرار الال أ خرى. أ مور ال ب لنسبة للا � أ ي ت ل يكون هنا تفضيل ل � ب لغرض ح � ٍ ب ب وضع استثناء كاف ي � ونعلن أنه حصانة أعلى أو إعفاء آخر – مهما كان دافعه وأسبابه صالة – على محتوى الوثيقة الالية. أ ي ل )1( ي ي الرسول � ب بوي من الكر � ت وجود سماح ي حال خ � أ مر ذاته وينطبق ال ب وجبه إجباره على دفع المعونة المالية من � ي كن � خ ص ، عامّا أو خاصّا ، ل ش � ب ت رسولية تذكر � هذا النوع ، ول منعه أو تعليقه أو حرمانه كنسيّا دون خطا أ ما كن خ اص وال ش � أ ح وكذا اسم ال � ب لكامل ودون نقص كلمة بكلمة ذلك ال � أ م الشخصية. � خ ا ، بل وأسما � ي يتبعو ت � والطر يقة ال ب . � ي البا � ي هو كر ي الرسول � – الكر 1
21 ي � خ ص – فقط بقدر ما يتعارض هذا المرسوم معهم – من تقد ش � خ نع أي � و ي عام أو خاص ، مهما كان أ ي امتياز آخر أو عفو ، أو خطاب رسول الدعم ل أ ي طر يقة ، سواء ب � ي ه � أ خ ت � ش ه أو � ي كن منع أ � ب وجبه � أ ن يكون صنيعًا محتواه ، كا ي ت � ي ت ال � ب ت والمتو � خ طا ب لكامل ؛ وكذا ال � ي د ذكره صراحة أو نُصّ عليه � لم ب تنا. � ي خطا خ � ي ذكرها خ � ينب ب ت – وهو ما سيكون صعبًا – إلكل مكان � خ طا ت ُسَل هذه ال � خ يد أن � : ش نيًا � ب وجبسلطتنا الرسولية نقرر أنه فور نسخ المعروضهنا ، والتوقيع � ت ُسَل إليه. و � خ صآخر نُصّب ش � ي " المذكور أو خ � أ سقف "أنتو تَ ال � خ ه بيد موثق عام ، وحملِ خ � أد ي خ � ت ا ، و � ي ان بعدال � إ ي ال خ � ي العلن على العامة ، فينب خ � كنسيّا ، إذا كانت لتُعرَض ي ء ، كما هو وارد هنا. ش � أ جل كل ي ء ، ول ش � ي كل خ � أي مكان آخر ، و ، "Santa Maria Maggiore" " ي � ي ماغوا � ي كنيسة "سانتا مار خ � ، ي روما خ � حُرّر ، العام الثالث لنيافتنا. 1623 يونية 22 خ ي � ت الصياد ، بتار � خ ا ب � َ ومهُِر ي خ � خ ي � ش ح لنا بعد ذلك الملك "فيليب" المذكور أن كل رجال الد � ولكن خ م إذا دُعُوا إل � ت ع ، وأ � خ على الج ي � ب تغال المذكورة ليسوا معتاد � مملكة ال ت عاليه ، فإن ب ت المشتمَل � خ طا ي ال خ � أ سقف أو من هو أشبه كما هو وارد اختيار ال ب وري" كما ذكر عاليه ي � ي منحها سلفُنا "جر ت � خ سب تنفيذ المنح ال � هذا لن يؤخر أ عمال التقية ، بل إن المصروفات ي إنفاذ تلك ال خ � ي سلبًا � ب لغ التأث � ش � وهو ما يؤ خ داد بصورة فاحشة. ت � المتعلقة س
22 ب سم الملك "فيليب" � ي تلقيناها ت � خ اشعة ال ولهذا السبب فاستجابة للتوسلات ال ي " والمصّل الذي يشغل ذلك المنصب خ � أ سقف "أنتو المذكور ، فإننا نكلف ال ي . خ � ي الما � ب ا � ف 10 ت نفسا المؤرخة خ ن المراسل � ت ب تنا المرسل � ب وجب خطا � حينئذ ي أساقفة "لشبونة" � أ خينا المبجل كب ي م ل � ش ة أ � ي ددوا مدة ع � ش م على أن � خ � و ي لشبونة ، وخلال هذه المدة خ � أ عزاء رجال الكنيسة " ، وأبنائنا ال Lisbon" ي خ � خ سلفًا أسقفًا أو من ي � أ ساقفة ورجال الكنيسة المذكور ي ال � ي ا كب � خ تار ف ي � ي خ � خ ي � ب سم كل رجال الد � ، ب ت المتضمّنة أعلاه � خ طا ي ال خ � درجته حسب ما ورد أ ساقفة ي ال � المملكة المذكورة. وإذا انقضت المدة ولم يقع الختيار من جانب كب ب وجب سلطتنا الرسولية – � – خ نح � خ من قبل ، فإننا نُسَلمّ و ي � خ المذكور ي � ورجال الد ي منصبه حينئذ القدرة على اختيار خ � أ � ي " نفسه والمصل القا خ � أ سقف "أنتو ال ي أي خ � خ ص آخر ذي مرتبة كنسية ش � أسقفٍ أو من هو على درجته أو أي ي ية عامة ، يتول العمل � ُب از من أ كاد خ صمح ش � ي القانون أو خ � ٍ كاتدرائية ، أو أستاذ ْخ ، وكذا ي � ت من الال ي أي حال خ � ْخ ي � خ تار خ نحهم – بشأن الم � الذي ورد ذكره. و ت العمل لتنفيذ ما الشخص الذي يعينه الملك "فيليب" – القدرة على مواصل ت ا. � ت ام صيغ � ب وري" مع اح ي � ب ت المتضمّنة أعلاه من سلفنا "جر � خ طا ب ل � جاء ي خ � ي ء ورد ذكره ش � ي ء وكل ش � ش عية وفعل أي � ب ر ية و � خ نحهم حق التصرف � و خ ورة أو النفع ي ء تستلزمه الصر ش � ت وقول وتنفيذه ، وكذا أي ب ت المرسل � خ طا ال أ جل كل ي ء ول ش � ي كل خ � خ نحهم أن تكون لهم السلطة نفسا � ت كانت. و أ ي وسيل ب �
23 أ ساقفة ورجال ي ال � أ سقف أو من على درجته – وهو الذي عيّنه كب ي ء كما لو كان ال ش � ي منصبه حينئذ ، وفق ما خ � أ � ي " والمصل القا خ � أ سقف "أنتو ي لشبونة أو ال خ � خ ي � الد ي المملكة المذكورة. خ � خ ي � ورد ذكره – كما لو كان وقع تعيينه على يد كل رجال الد خ غب � ب ت الثانية المذكورة أعلاه ، و � خ طا ي ال خ � ت مه � خ و وارد ب � ي ت � ب لبا � خ تص ي � ي � وف ي ذكر محتواها هنا. خ � أ ساقفة المذكور ورجال ش نيةً أن رئيس ال � خ الملك "فيليب" المذكور � ب � ولكن أخ " الذي Muchael de Castro" " ت و � خ "مايكل دي كاس ي � خ قد عيّنوا ابننا العز ي � الد خ ئبًا � ش ور الهراطقة وفسادهم ، و � ب ة � ب ا ي المملكة المذكورة لم خ � يشغل المفتّش العام ي خ � ي كنيسة "لشبونة" ، ومعلم اللاهوت خ � ش مسة � للسلطة الرسولية ، ورئيسًا لل ب ت المتضمّنة � خ طا ي ال خ � ب ا ورد ذكره � خ م رفعوه للاضطلاع � ب ا" ، وأ � ي � جامعة "كو أعلاه ، ووفق ما جاء ذكره عاليه. ي � ش ر بشأن صحة تعيينه ، وذلك بسبب عدم قدرة كب � ب ا أن بعض الشك قد � و خ أسقفٍ أو من هو على درجته ي � خ من تعي ي � أ ساقفة المذكور سلفًا ورجال الد ال أ سقف ب ت المذكورة ، وأن ال � خ طا لتنفيذ هذه المهمة وفق ما نصت عليه ال ب ا � ي م قد اختاروا كذلك "مايكل" المذكور للقيام � ش ة أ � ي " والمصّل بعد ع خ � "أنتو أ سقف ي كن للا � ي أنه خ � أ ن عددًا معينًا شككوا ب ت أعلاه ، ونظرًا ل � خ طا ي ال خ � ورد ب ذه المهمة ، إذ هو ليس � ي " والمصّل أن يعيّنوا "مايكل" المذكور للقيام خ � "أنتو ي القانون ، بل معلماً للاهوت ، مثلما قيل. خ � أستاذًا
24 خ يل لديكم أي مبعث للشك بشأن ما ذُكر ، ونستجيب خ � ي أن خ � خ غب � فإننا ب سم الملك "فيليب" المذكور. � ت سات المقدمة بتواضع أمامنا � كذلك إل الل ب ت المتضمّنة � خ طا ي ال خ � خ "مايكل" المذكور ، وفق ما ورد ذكره ي � ونثبّتُ تعي ي والمصّل خ � أ سقف أنتو خ ، وكذا ال ي � أ ساقفة ورجال الد ي ال � أعلاه ، وهو ما فعل كب ي خ � ت وإن لم يكن � ب عل صالًا ، ح خ � خ و ي � كما ذكر سلفًا ، ونصدّق على هذا التعي ب وجب سلطتنا � ي القانون ، فإننا نوافق ونصحح ونؤكد خ � درجة أسقف أو أستاذًا ش ر. � خ وكل ما يستتبعه من آ ي � هنا ذاك التعي ي القابل للبطلان ، ونصلح أي خطأ – � ي غ ونضيف إل هذا قوة الدوام الرسول ي القانون أو الواقع ، مهما كان ، ومهما كانت أهميته ، خ � – ي د � ورد ذكره أو لم ب ا. � أ ي طر يقة يقع ب � وسواء كان أصلاً أو فرعًا ، و أ ًا وفعالً ، وكذا ما يستتبعه � يً ، وقا � خ سارٍ وسيظل سار ي � ونقرر أن هذا التعي ش بت � ب لكامل � ش ها � ت ا كلها ، وأ � ي � ب ت الالية ومحتو � خ طا من صلاحيات ، وأن ال ت ديد � ي ا و � أ مر فردًا فردًا ، وأن الكم عل ي م ال � ي ، وأن ينفذها كل من يعن � ل يتغ خ ي � خ والمراقب ي � ي ، من القضاة والمفوض � ي ا مقتصر على ما ورد هنا ليس غ � معان ش أن يقع خلاف � أ خ الف للقانون وعارٍ عن ال ي ؛ وأن من الم أ مور القصر الرسول ل خ ا. خ ا العلم بذلك أو لم يبلعه هذا من جانب أي سلطة ، سواء بلعه ي ثل عائقًا ... � ب تنا المذكورة فإنكل هذا الذي أقروا به ل � خ من خطا وعلى الرعم خ الفًا ل. ي ء يكون مح ش � وأي
25 ت وإن � ب ت ما أن تُنسَخ من هذا المستند ح � خ طا خ غب كذلك أن هذه ال � و خ ص ش � ت � خ ت ل ي أسفلها ، وحامل خ � كانت بصورة مطبوعة وممهورة بتوقيع موثق عام ي اعتبارها خ � ي العلن للعام فينب خ � خ ا إذا عُرضَت � ي درجة كنسية رفيعة ، فإ خ � نُصّب أ جل كل ي ء ول ش � ي كل خ � ي كل مكان آخر ، و خ � ت و أ صل بكل عدال صحيحة كال أ غراض كما هو وارد هنا. ال ، "Santa Maria Maggiore" " ي � ي ماغوا � ي كنيسة "سانتا مار خ � ، ي روما خ � حُرّر ي لنيافتنا. خ � ، العام الثا 1624 أغسطس 14 خ ي � ت الصياد ، بتار � خ ا ب � َ ومهُِر
27 ي ب تغال � أ سطول ال نكبة ال ي دي أندرادا" � ي ة إل "روي فر � خ ات كب ي � م ، وصلت تعز 1625 ي عام خ � ي " هو � " إل خورفكان ، و"روي فر Goa" " " من "غوا Ruy Freire de Andrada" ي ب تغال � أ سطول ال م ، ليقود ال 1619 ي عام خ � ب تغال � اسم القائد الذي وصل من ال م . بدأ "روي 1622 ي عام خ � ب تغالية � خ ، وبقيادته هزمت القوات ال ي � ب ل خ � إ لمار بة ال خ ي � ي ب � ب اه � ي خور إ خ � ي � ي " العمليات العسكر ية على ساحل بلاد فارس ، ول س � فر ية � ي بندر كونغ ، حيث كانت هرمز محاصرة من قبل خ � ً هرمز وجاسك ، وأيضا ب ر ية مؤلفة من أر بع سفن هولندية ، وأر بع � خ رت قوة � ، ي ة. ولكن بعد ذلك � كب أ � خ من خسا ي � ب انب خ كلا ال � ي ت بشأن المعركة ، فقد عا � خ ية. وقد تضار بت الروا ي � ب ل خ � إ أ نه حقق ب � خ ي � ب انب ي المعركة. ادّعكلا ال خ � ب الهولندي � فادحة ، حيث قُتل قائد ال ب تغاليون أولً � خ ؛ فقد انسحب ال ي � ب تغالي � ي ة ال � النصر ؛ ولكن عمليًا كانت النتيجة هز )1( ب رحى. ي من القتلى وال � خ ا إل مسقط ومعهم الكث � إل خور فكان ، وم ي ، خ � إ سبا ي ال � ي التقر خ � ي ة � ت الهز � ي ح ب تغال � أ سطول ال ي تفاصيل ما جرى للا ي يلى � وف ي � ت تقد � ي المكتبة الوطنية ، لشبونة ، والذي ي خ � ، ي ب تغال � خ طوط وهو ملخص لم ب ة ل هنا. ت حم � ال 1– The Arabs of the Gulf 1602–1784, B.J Slot, Leidschendam, The Netherlands, 1995, pp. 107 , 131.
28 ي وراء البحار � " وأسطول ف Nuno Alvares Botelho" " خ بوتيلهو ي � "نونو ألفار م). 1625– م 1624( ي مكتبة لشبونة الوطنية. خ � ، ي محقق � ي حديث ، غ � تقر م. 1928 ، خ ، أوبورتو ي � ت التار ب ل ي مح خ � منشور مع ملاحظات )66–61( الصفحات 17–6–13 ب لد خ طوطات المكتبة العامة ، الم ب موعة مح مح أخبار من الهند خ بوتيلهو" ي � ي صحيح عن نكبات أسطول القبطان العام "نونو ألفار � موجز تقر خ من كهنة "القديس ي � ب ، كتب من قبل رجل د � ديسم 9 م ، يوم 1624 خلال عام 9 ي يوم خ � ، ت ة � ت هذه الف خ ًا طيل الذي كان حاصر "St Augustine" )1( خ " ي � أوغسط م. 1625 ب � ديسم م 1624 مارس 25 ي يوم خ � خ بوتيلهو" إل الهند ي � غادر القبطان العام "نونو ألفار )2( " لما وراء البحار ، وست من سفن الغاليون Carracks" " مع سفن "كاراك ي نفس الصحبة إل خ � ب ة وصل خ ح � ب ر ية � ت ت ، وبعد رحل ي الدول خ � "Galleons" أ سطول. بً من قبل أحد قباطنة ال � خ اية إنه كان مكتو � ي ال خ � ي � – يقول التقر 1 ي : "تشاغاس" (سفينة العلم) ، و"كياتساو" (سفينة القائد) ، و"سفن الغاليون" – سفن الكاراك ه 2 "سان فرانسيسكو" ، و"سان جواو" ، و"سانتو أنطونيو" ، و"سانتياجو" ، و"كونسيساو" ، و"سان .210–209 : ، الصفحات 2 : ت � ي : "كوينتيلا": ملحق ر خ � " بيدرو
29 ي ا � ف � ش قية ، وأر � ت ال ة الدول � " هذه ، عا Goa" " حاجز أمواج المدينة "غوا ب من نفس العام. � سبتم 2 ي يوم خ � أ كمل ب � أ سطول ال ت ، وكان ت وقت الرحل ي صحة جيدة ، مثلما كانوا طيل خ � وصل كل فرد وهم ي هذه خ � ت امًا ، وقد حالفه الظ أن ل أحد � ي الوقت المدد خ � أ سطول وصول ال أ عوام الماضية. ي ال خ � ب ًا لذلك � المدينة يستطيع أن يتذكر شيئًا مشا ي � أ ن الله منحنا الكث ب � ي ينوه ي ًا من الناس ؛ لك � حالف الظ السن عددًا كب ب علون أنفسم أسياد التجارة ي � خ ي � خ ، الذ ي � أ وروبي أ عداء ال خ ات ضد ال ي � من المم ت ب لال ب � ب ديدة.. عس الرب ي نة المسيحية ال � ي هذه المناطق ، ويضطهدون الد خ � أ بدية. خ جو من عظمته ال � ي تقع لنا مثلما ت � أ حداث ال ي نحنا ال � إ لهية أن عظمته ال ي ال الدون فرانسيسكو دا � خ ئب الملك ، "الكونت أم � خ ات بدأ ي � ب ذه التعز � ي إعداد أسطول خ � ً " حال Count Admiral D.Francisco de Gama" " جاما ي ي خليج سورات ؛ لك خ � ي تشدون � خ كانوا ي � خ الذ ي � أ وروبي أ عداء ال قوي ضد ال ب لصن الذي قد � ي يساعدوا الفرس ليحتفظوا ي فعوا الصار عن هرمز ؛ ولك � ي " � ي اصرهم القبطان "روي فر � خ كان ي � أ عداء ، الذ ب ساعدة هؤلء ال � ، سلبوه منا ي المضيق. خ � ي كان يقودها ت � " مع بعض سفنه ال Rui Freire" وعندما قام بكل ما عليه فعل بواسطة الستعدادات ، لم يكن من المستحيل ب حمته الواسعة ، � خ � ي قوة العدو ، ولكننا واثقون أن الله سوف يساعد أن نضاه خ .. والروح المعنوية ي � آ خر خ بوتيلهو" والقباطنة ال ي � ب اعة القائد "نونو ألفار ش � وأن
30 أ قل عددًا ، وقد نظم جنوده ، وقادهم خ سوف تعوض عن قواتنا ال � لدى جنود ب رصيف غوا ، متجهًا � ب دارة من خلال القبطان العام "نونو دي بوتيلهو" ع ب � م ، جاءت ست سفن غاليون 1624 ب من نفس عام � ديسم 9 ي يوم خ � ش ل � خ و ال � خ من ي � " من أجل اثنت Bassein" " خ ي � ب س �" � ي مر خ � ب لنتظار � أ مر ت ، ومع ال مقاتل ي مل مز يدًا من المؤن � ي ي إعادة إصلاح ، ولك خ � خ لزالتا ي � إ ضافية ، اللت السفن ال ش ر. � ي ما لمدة ثلاثة أو ستة أ � ي حاجة إل خ � أ نه كان ي تنقصه ؛ ل ت � ال ي المتكرر � خ والمز يد من التأخ ي � ي "الغاليون" الثنت ت � وبسبب انتظار سفين ش انٍ � م مع 1625 ي � ينا 6 ي يوم خ � " خ ي � ب س �" ب لمؤن ، غادر القائد � خ ود ت � بسبب ال ي الية" � أ م ت . وهذه كانت: سفينة قيادته ، وسفينة "ال من سفن الغاليون المقاتل ي ا "فرانسيسكو بورجيس دي كاستيل � ي كان يبحر ف ت � " ، ال Admiral" " كقائد ، وسفينة الغاليون Francisco Borges de Castel Branco" " ب انكو � خ يس" خ � خ ا "أنطونيو تيليس دي مي � " وقبطا Sao Sebastiao" " "ساو سباستياو "Trindade" " ت ينداد �" " ، وسفينة الغاليون Antonio Telles de Meneses" ، "Francisco de Sousa de Castro" " ت و � خ ا "فرانسيسكو دي سوزا دي كاس � وقبطا خ ا "فرانسيسكو دي توفار � " وقبطا Sao Salvador" " وسفينة الغاليون "سان سيلفادور "Santiago"" "،وسفينةالغاليون"سانتياجو FranciscodeTovardaCunha"" خ ا � دا كو ، "Simao de Quintal de Carvalho" " ي و دي كوينتال دي كارفالهو � خ ا "س � وقبطـا خ ا "فرانسيسكو دي كوستا � " وقبطا Misericordia" " ي � خ ر يكورد ي � وسفينة الغاليون "م
31 " ، والغاليون "سان أنطونيو" Francisco de Costa de Lemos" " دي ليموس ."AntonioGodinhoCoelho" " خ وكويلهو � خ ا "انطونيوجودي � "وقبطا SantoAntonio" ي سورات ، وأن خ � أ كد من أنه ل توجد أية سفينة "كاراك" معادية ت � وبعد أن ب ر � خ قد غادرت إل مضيق هرمز ، أ ي � أ وروبي أ عداء ال ش سفينة لدى ال � ي ع ت � اثن ي ته. � ب اه مسقط ، استنادًا إل تعل ت � عة � بكل ، "Natal" " ت ل � خ �" ي ح � ب � ي ل تقارن ت � ي ح العكسية القوية ال � ي ًا من الر � ب وا كث � وا خ ر سفينة � ش اع على � ي ، وأحد عوارض تثبيت ال خ � ي حطمت الصاري الثا ت � وال ي ًا قصمت الصاري الرئيس. � القيادة ، وأخ ي راغب � خ من فقدان العدو ، كان القبطان غ ي � خ وخائف ي � خ م كانوا متأخر � ب ا أ � و خ من وجود نقص شديد ب لمياه ، على الرعم � خ ود ت � إ صلاحات وال ي التوقف لعمل ال خ � ي م عديدة ، ولذلك � أ خ ل ي � ت تقنينه كتمو � أ سطول ، وقد خ اء سفن ال � ب يع أ ي حم خ � ي حدود مسافة قر يبة من خ � ي أي مكان ، ولكن خ � إ رساء أو التوقف دون ال ش سفينة من سفن � ي ع ت � ي ة واثن � ب ز مسقط ، توجه إل هرمز ، مشاهدًا تلك ال ي نفس اليوم ذهب خ � ، ب � ي ا � ي . قرر أن يقاتل و � ب ا � ف 11 ي يوم خ � " ب ون � خ ي "عم خ � العدو عة المد ، � ي ، وقلت � خ فضت الر خ � خ وهم ، ولكن الدنيا أصبحت مظلمة ، وا � ش ت � ي ساعة الفجر ن خ � . إ عداد ي ال خ � ت خ الليل خ م ، وقصى � قر يبًا م � ولذلك فقد أر ش سفينة من � ي ع ت � خ ار رأى اثن � خ غ ال ب � ش اعها ، وعندما � أ كملها ب � أ سطول سفن ال
32 ي شديد (وكما علم مؤخرًا ، بفعل تشجيع شديد � ت ب إليه بتصم � سفن العدو تق ي . � ت روا سفننا بعد وقت قص � ي كن أن ي � خ م � خ أ ي � من الفرس). متخيل ب � ي تشتبك ، ها أ سطول لك ب يع سفن ال إ شارة إل حم خ ال � عندما أعطى قائد ي المقدمة ، خ � ي كانت ت � ال )1( ت ت التحية إل سفينة القيادة الهولندية � العدو ، وقد ي ا بقذيفة مدفع. � خ ا ردت عل � ب ة ، ولك � ي مع � إ طلاق قذيفة غ ب � ي خ � ي خفيفة و � خ يّل ، وكانت الر ت � ي كن � بدأت المعركة بكل الغضب الذي ي قادرة على الذهاب معًا. � صالح العدو ، ولذلك كانت سفننا غ مع سفينة القائد عن )2( ي الية � أ م اشتبكت سفينة القيادة الهولندية والسفينة ال خ م الرئيس ، احتدمت المعركة دون أي هدف من قبل � كثب ، وجعلوها هد ش اعها � ب ا. وكانت سفينة قيادة العدو بعوارض � ش وق الشمس إل ما بعد غرو � ب رورة بعيدًا عن القتال ب ا ، ومح � ت على جان أ ، ومائل ي � خ رة بشكل س منكسة ومتصر ي الية ، وقد � أ م بواسطة سفن نقل البضائع ، وكان العلم ملفوفًا على السفينة ال )3( اعتقد البعض أنه علامة على أن القبطان قد قتل. خ سفن العدو بشكل حسن ، ي � ي ب � حار بت سفينة الغاليون "سان سباسيتان" ف ي الـ زويت – هولند. – ه 1 ب نتام. � ي الـ نيو – ه 2 ي سفينة العلم. خ � "Adolph Becker" " ي ال الهولندي بل القائد نفسه "أدولف بيكر � أ م ي ت ال � – لم 3
sheikhdrsultan.aeRkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy