24 خ يل لديكم أي مبعث للشك بشأن ما ذُكر ، ونستجيب خ � ي أن خ � خ غب � فإننا ب سم الملك "فيليب" المذكور. � ت سات المقدمة بتواضع أمامنا � كذلك إل الل ب ت المتضمّنة � خ طا ي ال خ � خ "مايكل" المذكور ، وفق ما ورد ذكره ي � ونثبّتُ تعي ي والمصّل خ � أ سقف أنتو خ ، وكذا ال ي � أ ساقفة ورجال الد ي ال � أعلاه ، وهو ما فعل كب ي خ � ت وإن لم يكن � ب عل صالًا ، ح خ � خ و ي � كما ذكر سلفًا ، ونصدّق على هذا التعي ب وجب سلطتنا � ي القانون ، فإننا نوافق ونصحح ونؤكد خ � درجة أسقف أو أستاذًا ش ر. � خ وكل ما يستتبعه من آ ي � هنا ذاك التعي ي القابل للبطلان ، ونصلح أي خطأ – � ي غ ونضيف إل هذا قوة الدوام الرسول ي القانون أو الواقع ، مهما كان ، ومهما كانت أهميته ، خ � – ي د � ورد ذكره أو لم ب ا. � أ ي طر يقة يقع ب � وسواء كان أصلاً أو فرعًا ، و أ ًا وفعالً ، وكذا ما يستتبعه � يً ، وقا � خ سارٍ وسيظل سار ي � ونقرر أن هذا التعي ش بت � ب لكامل � ش ها � ت ا كلها ، وأ � ي � ب ت الالية ومحتو � خ طا من صلاحيات ، وأن ال ت ديد � ي ا و � أ مر فردًا فردًا ، وأن الكم عل ي م ال � ي ، وأن ينفذها كل من يعن � ل يتغ خ ي � خ والمراقب ي � ي ، من القضاة والمفوض � ي ا مقتصر على ما ورد هنا ليس غ � معان ش أن يقع خلاف � أ خ الف للقانون وعارٍ عن ال ي ؛ وأن من الم أ مور القصر الرسول ل خ ا. خ ا العلم بذلك أو لم يبلعه هذا من جانب أي سلطة ، سواء بلعه ي ثل عائقًا ... � ب تنا المذكورة فإنكل هذا الذي أقروا به ل � خ من خطا وعلى الرعم خ الفًا ل. ي ء يكون مح ش � وأي
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy