100 سيف � سيف خلفه الليلة الفائتة. وبينما كان � س التي تركها � الملاب أن � إلى � سيف � ً سه منبها � أ � شارة من ر � إ � صقر وب � شقيقي � يتحدث، وكزه سكت عن الكلام. � س � سيف الملاب � شاهد � إلى ما بخلفه، فلما � ينظر صقر � شيخ محمد بن � أن هناك (جان) في مزرعة ال � شر الخبر ب � انت شارقة � أكثر عندما جلبت معي من ال � أكد ذلك � سمي بالغب. وت � القا أخرج للمارة من � أحدهما و � س � ألب � شكلاهما مخيفان، فكنت � قناعين تحت القنطرة التي تنقل الماء، فمنهم منْ يخاف ويهرب، ومنهم من أهرب. � سكينه عليّ ف � يرفع ص يبيع الليمون على حمارة له، ومعها � شخ � ضر للقرية � وذات يوم ح ضاً منه ليعطيه للخادمة بداخل � وليدها، فلما حمل بائع الليمون بع سلطان المخاوي» الخرج � شد بن � صديق لي يُدعى «را � أنا و � أنزلت � ، بيتنا أنا في مواجهة � س كل منا قناعه، ف � الذي به الليمون، وركبنا الحمارة، ولب شد يواجه دبرها، ورافعاً ذيلها.. ودخلنا الحارة � س الحمارة، ورا � أ � ر أطفالهن، � صرخن حاملات � ساء ي � إذا بالن � شرقية من قرية الغب، و � ال صراخ يتعالى. � أولد يتبعوننا، بينما الغبار يتطاير وال وال م 1955-1954 سي � المرحلة الرابعة: وهي العام الدرا ستاذ � أشارقة ال � إلى ال � صل � م، و 1954 سنة � سبتمبر من � شهر � في بداية شارقة. وفي � سمية بال � سة القا � س في المدر � سى كمدر � محمد ذياب المو سى، بعد � ستاذ محمد ذياب المو � أسه، قام ال � شهر نوفمبر من العام نف � شافة � أول فرقة ك � س � سي � أ � شفية، بت � أدوات الكس وال � ستلام الملاب � أن تم ا � أول لها شارقة بالذات، بقيادته، وكان العريف ال � إمارات، وفي ال في ال
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy