112 سلفا» ينادي � ساجدين هارباً ومن خلفي «د � صفوف ال � أقفز من فوق � سجد: � صلين في الم � صفوف الم � إنجليزية وهو بين باللغة ال «انتظر.. انتظر.. انتظر». صلاة! � أي � سلفا»، و � صليها «د � صلاة ي � آخر � أول و � كانت تلك آلت طابعة لتطوير � شراء � سي، تمت الترتيبات ل � بعد نهاية العام الدرا سته، والتي كان � صبه ليتفرغ لمدر � ستقال من من � سلفا»، الذي ا � سة «د � مدر سي الـذي رجع من � شـام � مقرّها بالقرب من بيت محمد بن حمد ال سـمية � سـة القا � ضــم للمدر � س هنــاك لين � البحرين حيـث كـان يـدر م. 1956 – 1955 سـي � شـارقة فـي العـام الـدرا � بال آلت طابعة، وكان محمد � شراء � سين ل � جُمع مبلغ من المال من الدار سلفا» في � أموال. فذهب مع «د سي هو الذي يقوم بجمع تلك ال � شام � ال سوق دبي اختفى كل � آلت طابعة.. وفي � شراء � إلى دبي ل � أيام أحد ال � ضاً في الزحام، ولم � ضهما بع � سي عن بع � شام � سلفا» ومحمد ال � من «د آخر. أحدهما على ال � ستدل � ي أزال � سلفا»، وكنت ل � سة «د � إلى مدر � صلاة المغرب، ذهبت � بعد أن � آلة الطابعة يريد � أنهى دوره على � ْ آلة الطابعة، وكان من � أتدرب على � أنا مكانه، فقلت له: � آخذيخرج ل سكران، فلا تتركني وحدي». � » سلفا � إن «د �« قال: «كيف عرفت؟». شربان � آخر ي � ص � شخ � شرب ماء، فوجدته مع � أقلت: «ذهبت ل الخمر في غرفته». ش � ضوعة في حو � سي وطاولت مو � سة ليلاً، وبكرا � كانت الدرا
RkJQdWJsaXNoZXIy OTg0NzAy